رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يبلغ فضل شهر شعبان منزلة خاصة بين شهور العام الهجري، وقد خصه النبي صلى الله عليه وسلم بوصف دقيق يبين مدى أهميته وخصوصيته، كما ورد في فضله أحاديث كثيرة
شهر شعبان شهر جليل اصطفاه الرسول الكريم بصيام معظمه فهو أكثر شهر صامه النبي صلى الله عليه وسلم بعد شهر رمضان المبارك.
لقد بين النبي -صلى الله عليه وسلم- مشروعية الإمامة في الصلاة ليقتدي المصلون بالإمام ويفعلون مثلما يفعل، فهو بمثابة القائد الذي يوجه فريقه، حيث يقول -عليه
قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، كان يكثر من الأعمال الصالحة، وعلى رأسها الصيام فى شهر شعبان
يعدُّ صيام التطوُّع من أجلّ العبادات التي يتقرّب بها المسلم إلى الله -عزّ وجلّ- بعد الفريضة، وفي الحديث الصحيح عن أبي سعيد -رضي الله عنه- قال: سمعت النبي
قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف، إنه قبل رحلة الإسراء والمعراج شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم، ليؤهل لاستقبال أنوار الله، لافتا
قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف، إنه قبل رحلة الإسراء والمعراج شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم
ما ترك النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمرًا فيه نفع لأمته إلا أرشدهم إليه سواء في أمور دينهم أو مور دنياهم، فكان يشمل صحابته الكرام بالنصح والتوجيه بما ينفعهم.
يجهل البعض منا شروط تكبيرة الإحرام ولذلك يقعون في أخطاء تتعلق بها ، و تكبيرة الإحرام مع الإمام لها فضل عظيم فكان الصحابة رضوان الله عليهم يتسابقون على
جدل كبير حدث في الأوساط الدينية، خلال الساعات الماضية، بسبب وثيقة المدينة، التي وقعها النبي صلي الله عليه وسلم.
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف: إن الوزارة تعمل بكل قوة على تقوية الحس الإيماني العام من خلال تكثيف نشر المقارئ القرآنية والابتهالات الدينية
حادث شقِّ صدر النبي هو أمرٌ ثابتٌ جدًّا وقد حدث أكثر من مرَّة، وأولهم أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قد شُقَّ صدره وهو غلام، وأخرج قلبه واستُخرجت علقةٌ من قلب الرسول صلى الله عليه وسلم.
يهلُّ علينا شهر رجب من كل عام فيتذاكر المسلمون في شتى بقاع الأرض معجزة كبرى من معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم؛ وهي رحلة الإسراء والمعراج التي كانت
أن كفالة اليتيم من أجَلِّ الأعمال وأعظمها ثوابًا عند الله تعالى ورسولِه صلى الله عليه وآله وسلم؛ حيث ورد القرآن برعايته والقيام له بمصالحه والتحذير من
بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم فضل صلاة الجماعة وأهميتها إذ قال: (صلاةُ الجماعةِ تَفضُلُ صلاةَ الفَذِّ بسبعٍ وعشرين دَرَجَةً).
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن التأمل في انتهاء عام وبداية عام جديد يُعد مراجعة للذات ومحاسبتها على عملها في العام المنقضي، وهو أمر مطلوب في
الابتلاء من سنن الله الظاهرة في سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ والأنبياء من قبله، فليس البلاء قاصراً على أحد، وإن تباينت صوره و تفاوتت مراتبه ومراتب
القرآن الكريم كلام الله -تعالى- وهو أفضل الكلام، وكله عند الله عظيم، والثواب على قراءته يحصل بقراءة أي حرف منه، لكن النبي صلى الله عليه وسلم- ذكر لنا
ذكر الله سبحانه وتعالى من أعظم العبادات التي يتقرّبُ بها أولياء الله الصالحون لربِّ العالمين، وقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: (أَلا أنبِّئُكم بخيرِ
يجتهد المسلم في القيام بكافة الأعمال التي تقربه من المولى عزوجل، وتكسبه ثواب، وأجر عظيم، ومن أعظم هذه الأعمال الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.