الإفتاء تقدم روشتة لمن فاتته الصلاة طوال اليوم
عظّم الإسلام من أمر صلاة الجُمعة في المسجد، وأولاها رعايةً تختصّ بها عن غيرها من الصّلوات؛ فمن أدّى الجُمعة في بيته كانت صلاته باطلة، وأمّا من صلّاها ظهراً في بيته قال فيه رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (من ترك الجمعةَ ثلاثَ مراتٍ من غيرِ ضرورةٍ طبَع اللهُ على قلبِه).