رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن الصلاة في الإسلام عبادة من أعظم العبادات، وقُربة من أفضل القُربات، فرضها الله -تعالى- وأوجبها على عباده، وجعلها خمس صلوات مفروضة في خمسة أوقات معلومة
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، أن قراءة البسملة قبل الفاتحة في الصلاة، مسألة اختلف فيها أهل العلم، وبيانها كالتالي: أولًا: الجهر بالبسملة من سورة الفاتحة في الصلاة
قالت دارالإفتاء المصرية: الاستعاذة قبل القراءة في الصلاة سُنَّة من سنن الصلاة مطلقًا، سواء كانت صلاة فريضة أم نافلة، على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء؛ من الحنفية والشافعية والحنابلة
قالت دار الإفتاء إن مسألة الجهر بالبسملة من المسائل المختلف فيها بين العلماء؛ فالشافعية يرون مشروعية الجهر بها، وغيرهم من العلماء يرون أن الإسرار بها هو
سؤال ورد الى دار الإفتاء عبر صفحته الرسمية بالفيسبوك ، وأجاب الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، قائلا: إن الصلاة بقصار السور جائزة ولا شيء فيها.
قال الدكتور أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عن السؤال قائلا: إن المسألة هي قضية الجهر بالبسملة في الصلاة محل خلاف بين العلماء، هل الأفضل عندما يكون الشخص إماما أن يجهر بالبسملة أم لا؟ .
كشفت دار الإفتاء المصرية حكم الجهر بالبسملة خلال قراءة الفاتحة فى الصلاة الجهرية.
قال الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية ، إن العلماء اختلفوا حول البسملة في الصلاة وهل يجب نطقها جهرا أم سرا ؟ ، لافتا إلى أن المذهب المالكي قال بأن