رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصلاة فريضة واجبة على كل مسلم ، قال تعالى في محكمِ كتابه المجيد: فَأَقيمُوا الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنينَ كِتاباً مَوْقُوتاً 13،
إن العبد إذا أذنب وتاب من ذنبه؛ تاب الله عليه، وحط عنه سيئاته وذنوبه، كبيرة كانت أم صغيرة، حتى إن الله -تعالى- يغفر الشرك به ويعفو عنه إذا حقق العبد شروط
هناك كبائر كثيرة حذَّر منها النبيُّ ، ولكن هناك كبائر أعظم والتي ينبغي للإنسان ألَّا يقرُب منها ويتقي الله سبحانه وتعالى، ويكون على بصيرة وبينة، ويعرف أنه سيقف بين يدي الله- عز وجل-.
الصلة فريضة واجبة على كل مسلم ، قال تعالى في محكمِ كتابه المجيد: فَأَقيمُوا الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنينَ كِتاباً مَوْقُوتاً 13،
صلاة الفجر أو صلاة الصبح هي أول الصلوات الخمس المفروضات على جميع المسلمين، وهي صلاة جهرية تتكون من ركعتين مفروضة وركعتين سنة قبلها وتسمّى سنة الفجر أو ركعتا الفجر وهي سنة مؤكّدة واظب عليها الرسول
ترك الصلاة هى إحدى الكبائر التى يجب على المسلم المؤمن تركلها ومحاولة التغلب عليها بالعديد من السبل، أما فيما يتعقل بقبول ثواب العبادات الأخرى فهذا الأمر بيد الله تعالى.
إن الإنسان إذا تورط وارتكب جريمة الزنا، ينبغي عليه أولا أن يستر نفسه ولا يجاهر بما فعل محدثا غيره بما فعل، ثانيا عليه أن يندم ندما شديدا ويتوب إلى ربه ويصر على عدم العودة إلى هذا الفعل مرة أخرى.
يعتبر يوم عاشوراء من الأيام المحبب فيها الصيام، وصيامه يكفر سنة، والمراد بتكفير الذنوب الحاصل بصيام يوم عاشوراء هي الصغائر، أما الكبائر فتحتاج إلى توبة خاصة.
صيام يوم عاشوراء يكفر ذنوب سنة قبله، لكن ليس كلها، ولكن فقط الصغائر لا الكبائر، لأنها تحتاج إلى توبة من نوع خاص، وكما ورد عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-
صلاة الفجر أو صلاة الصبح هي أول الصلوات الخمس المفروضات على جميع المسلمين، وهي صلاة جهرية تتكون من ركعتين مفروضة وركعتين سنة قبلها وتسمّى سنة الفجر أو
تركيب الصور المفبركة وتشويه سمعة الآخرين في أعراضهم كارثة أخلاقية ابتليت بها المجتمعات العربية ونقلها البعض عن المجتمعات الغربية ومشى على منهجهم الباطل
يمر على الإنسان أوقات وأيام تضيق به الحياة بما رحبت، فإذا ما أصابه أي شيء يعكر صفو حياته ويكدره أو أي أزمة فعليه ان يداوم على التسبيح، لأنه الله جبالًا
لا يوجد أحد في هذه الحياة معصوم من الأخطاء، ولكن الأخطاء درجات وارتكاب الذنوب ليس عيب إنما العيب التمادي فيه وعدم الاعتراف به والتوبة عنه، وان الله يحب
أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بـ جامعة الأزهر الشريف، أن الزنا من الكبائر التي نهى الله عنها، والله قال بكتابه الكريم: وَلَا تَقْرَبُوا
فرض الله -تعالى- على المسلمين صيام شهر رمضان، وجعله رُكناً من أركان الإسلام، كما ثبت في القرآن الكريم، والسنّة النبويّة، وإجماع العلماء؛ فمن القرآن الكريم