رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
اتكتب له النهاية السعيدة، التي يتمناها كل مسلم، ليذهب إلى المسجد كما أعتاد، وكان يتسابق من أجل الحفاظ على صلاته داخل المسجد في أوقاتها