رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
بعد مَوت الإنسان تُفارق رُوحه جسده وتَصعد إلى السَّماء؛ فإن كان من أهل الصَّلاح والتَّقوى تُفتح له أبوب السَّماء حتى تصعد إلى الجِنان، ويَأمر الله -تعالى-
توبة العبد لا تقبل عند سكرات الموت أو خروج الروح من الجسد أى - إذا بلغت الروح إلى الحلقوم -، قال الله تعالى وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ
ورد فيه أن الله سبحانه وتعالى عندما يأمر ملك الموت بنزع روح إنسان، فإن القدم هي أول ما يُنزع منه الروح، ورحمة الله تعالى هي سبب ذلك، وعندما تدب الروح في
ورد فيه أن الأرواح ترى زائريها من عصر الخميس إلى ظهر السبت كل أسبوع، الأرواح تتلاقى في البرزخ، والبرزخ هو مكان الانتقال ما بين الدنيا والآخرة، فعند خروج
فسّر الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء، قول الحق تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا
قال الدكتور مبروك عطية، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، إنه يوجد صنفان من البشر عند خروج الروح منهم، الأول تخرج أرواحهم بشكل طيب
تعددت أقوال الصحابة الكرام ومن جاء بعدهم من التابعين في مستقر الروح بعد الموت، وهي المرحلة التي تكون بين الموت ويوم القيامة؛ وذلك لتعدُّد الأحاديث والآثار