رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن صلاة الشكر أو السجود للشكر، يشرع للعبد أداؤها عند حصوله على نعمة من الله أو دفع نقمة عنه.
إنّ الصلاة على وقتها من أفضل القربات وأعظم العبادات، وهى فريضة رب العالمين، ومعراج المؤمنين، من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة يوم القيامة، ومن
سجود التلاوة هو أحد السنن الواجبة المؤكدة والتي تم نقلها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي أحد الأمور أيضا التي يؤجر المسلم في تطبيقها.
سجود التلاوة عقب قراءة آية من آيات السجود سنة مؤكدة في الصلاة، وهى قربة وطاعة فعلها المصطفى عليه الصلاة والسلام.
كشفت دار الإفتاء عن ما يُقال عند موضع سجود التلاوة إذا تعذَّر على المسلم الإتيان بها.
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤالا جاء نصه: ماذا يُقال فى سجود الشكر والسهو؟.
قالت دار الإفتاء المصرية إن سجود التلاوة عند مواضعه من القرآن الكريم سنة مؤكدة في حق القارئ والسامع؛ فيثاب فاعله ولا يؤاخذ تاركه،
قالت دار الإفتاء ،إن سجود التلاوة عند مواضعه من القرآن الكريم سنة مؤكدة في حق القارئ والسامع؛ فيثاب فاعله ولا يؤاخذ تاركه، ويشترط له أن يكون الساجد على
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا تقول صاحبته: عند قراءة القرآن تقابلنى سجدة تلاوة فهل يجوز السجود دون ارتداء الإسدال؟ .