رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
صلاة التهجد هي صلاة تطوعية يصليها المسلم أثناء الليل، ويبدأ وقت هذه الصلاة من بعد انتهاء صلاة العشاء إلى أذان الفجر، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- حريصًا
قالت دار الإفتاء، أنه لم تثبت صلاة تسمى الرغائب وهي اثنتا عشرة ركعة تصلى بين المغرب والعشاء ليلة أول جمعة في رجب، يسبقها صيام الخميس الذي هو أول خميس في رجب.
مع حلول فصل الشتاء وبرودة الجو ، يلجأ كثير من الأشخاص إلى استعمال الشراب أو الجورب للمسح عليها طوال اليوم ، وهي سنة نبوية ورخصة من الله لعباده حتى يحببهم في العبادة
ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤال مضمونه: هل يصح قراءة آية الكرسي بعد التحيات وقبل السلام وبعد انتهاء الصلاة ثم أستغفر وأقرأها مرة أخرى؟ .
كشف الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، عن السبب الأساسي لتسمية صلاة الترويح بهذا الاسم، موضحًا أن صلاة التراويح هي سنة نبوية في أصلها، عمرية في هيئتها وعدد ركعاتها.
ينتشر بين عموم المسلمين حكم إعفاء اللحية باعتباره سنة نبوية وأنها مظهر من مظاهر التفرقة بين الرجال والنساء وأن حلقها هو نوع من التشبه بهن.
نشر الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء 30 سنة نبوية قال أوصيكم ونفسي بهذه السنن النبوية:
السنن النبوية ، يقصد بإحياء السنن المهجورة أن يذكر الناس بما كان النبي الكريم يحرص عليه من السنن والأعمال المشروعة في الوقت الذي انشغل الناس عنها وتركوا