رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصلاة عماد الدين، ولا تسقط بحالٍ من الأحوال إلا بموتٍ أو فقدان عقل، وقد يتعرّض المسلم لمرضٍ ما من شأنه أن يُضعف قدرته على الصلاة بالشكل الكامل، لذا شُرِعَ
الصلاة هي ركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي فرض على كل مسلم بالغ وقادر، وهي عمود الدين وأول ما سيحاسب عليه المرء يوم القيامة، لذلك يجب على المسلم الحفاظ عليها حتى تكون طريقاً لنجاته في الدنيا والآخرة.
الصلاة هي ركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي فرض على كل مسلم بالغ وقادر، وهي عمود الدين وأول ما سيحاسب عليه المرء يوم القيامة، لذلك يجب على المسلم الحفاظ
تعتبر الصلاة من أهم العبادات في الإسلام، فهي عمود الدين الذي يجمع بين العبودية والتقوى وتحقيق السعادة في الدنيا والآخرة. فالصلاة تعتبر الوسيلة الأساسية
الصلاة هي الركن العملي الأول في الإسلام، وهي عمود خيمته الذي لا قيام لها بدونه، وهي أفضل الأعمال عند الله بعد التوحيد، وهي الفيصل بين الإيمان والكفر، وهي
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام تأتي بعد ركن الشهادتين. فرضها الله على المسلمين وجعلها عمود الدين أي سبباً في الدخول إلى الجنة؛ عن أبي هريرة -رضي الله عنه-
إن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، وهي عمود الدين الإسلامي، وأول الأعمال التي يحاسب عليها العبد يوم القيامة، وهي الصلة الوثيقة التي تربط بين العبد وربه.
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول: هل تجوز صلاة السنن وأنا جالس رغم قدرتى على القيام؟ ..
الصلاة أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وهي من أعظم العبادات وعمود الدين، وينبغي على المسلم أن يحرص على تأديتها بطريقة صحيحة دون التسرع في الصلاة.
الصلاة من أعظم العبادات وهي عمود الدين، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، والعبادة الوحيدة التي تقوم بتصفية صغائر الذنوب، لذلك ينبغي على المسلم أن
قال الشيخ محمد شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الله سبحانه وتعالى فرض علينا الصلاة وجعلها أحد فروض الإسلام، وهى عمود الدين من أقامها فقد أقام الدين ومن هدمها فقد هدم الدين،