رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تحظى قراءة القرآن الكريم بوقت الفجر على وجه الخصوص بفضلٍ عظيمٍ ذكره الله -تعالى- في كتابه، قال -تعالى-: (أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلوكِ الشَّمسِ إِلى غَسَقِ
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله
القرآن الكريم هو كتاب الله العزيز الذي أنزل هداية للبشرية، وقراءته في أي وقت تحمل أجرًا عظيمًا، لكن بعض الأوقات يُستحب فيها قراءته أكثر من غيرها، ويحث
إن قراءة القرآن الكريم وختمه للميت من الأمور المشروعة؛ إذ لا حرج شرعا في إهداء ثواب قراءة القرآن الكريم للميت.
أوضحت مديرية أوقاف القليوبية ، في بيان لها، أنه خلال اللقاء تم مشاهدة بعض النماذج الطيبة منهم في قراءة القرآن الكريم والابتهالات الدينية والأحاديث النبوية ...
حذرت دار الإفتاء المصرية، عموم الناس من تتبع مقاطع قراءة القرآن الكريم مصحوبة بالموسيقى أو الترويج لها.
من المعلوم بداهة أن القصد في قراءة القرآن الكريم التعبد والتأثر والتدبر لا الترفيه والطرب والعبث، ولذلك كان للقرآن أثر عظيم في نفوس السامعين إذ يقول الله
أوضحت مديرية أوقاف القليوبية، في بيان لها، أنه خلال اللقاء تم مشاهدة بعض النماذج الطيبة منهم في قراءة القرآن الكريم والابتهالات الدينية والأحاديث النبوية
يعتبر وقت الفجر من أعظم الأوقات عند الله تعالى، فقد كان الرّسول (صلى الله عليه وسلم) والصحابة رضوان الله تعالى عليهم يحرصون على صلاة الفجر لما فيها من أجرٍ وفضلٍ عظيم.
التعتعة في قراءة القرآن الكريم معناها هي عدم الإجادةِ في القراءة وحصولُ المشقة والتردُّد عندها.
لا تنحصر قراءة القرآن الكريم بوقتٍ معيّنٍ، فللمسلم أن يقرأه متى شاء، ولكن هناك عدّة آراءٍ بأفضل وقتٍ لقراءته؛ فقال ابن الصلاح والسيّد قُطُب -رحمهما الله-
إنّ قراءة القرآن الكريم وختمه للميت من الأمور المشروعة؛ إذ لا حرج شرعًا في إهداء ثواب قراءة القرآن الكريم للميت؛ ويُستدل على مشروعيّة بعموم الأدلة الواردة
تعدّد آراء العلماء في حكم قراءة الحائض للقرآن، فَمَن أجاز لها القراءة كالإمام مالك أجاز أن تقرأ القرآن كقراءة غير الحائض دون مسّ المصحف، وأكثر العلماء على عدم جواز قراءتها للقرآن.
إن قراءة القرآن الكريم والاجتماع عليها من أعظم القربات وأفضل الطاعات، وللقرآن الكريم عظمته ومكانته من عظمة المتكلم به والمنزل عليه، وهذا ما يستلزم من العبد
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم.
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً).
كشف الدكتور محمد سالم أبو عاصي ، أستاذ التفسير وعميد كلية الدراسات العليا السابق بجامعة الأزهر، هل قراءة القرآن الكريم بغير فهم تجوز أم لا.