رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أنهي الصديق كلامه بدعاء إلي الله ورجاء أن يلطف بالأجيال القادمة ويسترها في القادم من الأيام، وانتهت مكالمته وغادر بعد أن صدّر لي قلقًا وشيئًا من البرجلة وأسئلة حائرة