السيلوليت من الأمور المزعجة لدى النساء نتيجة مظهرة الغير مرغوب به حيث يتسبب في وجود تكتلات علي سطح الجلد وهناك بعض الطرق قد تساعد في تخفيف مظهر السيلوليت
- نبتة سانت جون
نبتة سانت جون صغيرة الحجم ذو خصائص علاجية، ومضادّة للالتهابات ومضادّة للجراثيم ومزيلة للاحتقان، ومفيدة لعلاج السيلوليت. احرصي مع ذلك، على عدم تطبيق مستخلص هذه النبتة قبل التعرّض للشمس؛ لأنها تمتص الأشعة المرئية والأشعة فوق البنفسجية.
- زيت الليمون العطرى
زيت الليمون العطري. الليمون هو منشّط دوران الأوعية الدقيقة. يعزز الجهاز الوريدي واللمفاوي. يحدُّ من تأثير "قشر البرتقال". يوصى بتخفيف جوهر الليمون في الزيت النباتي؛ لأنه عند استخدامه بمفرده، يمكن أن يكون مزعجاً للجلد. يمكن أن يتم التخفيف في زيت الكالوفيل، المعروف بخصائصه المضادّة للالتهابات وعمله الدوري، أو في زيت جوز المكاديميا، وهو أرق من زيت الكالوفيل، حيث يحفز دوران الدم في الأوعية الدقيقة ، ويستنزف الجهاز اللمفاوي.
- اللبلاب
جرّبي النباتات الطبيعية لعلاج السيلوليت غالباً ما تستخدم مستخلصات اللبلاب في مستحضرات التجميل في منتجات التخسيس، وخاصة تلك التي تحارب السيلوليت من خلال التصريف اللمفاوي. تساعد المكونات النشطة للّبلاب على تقليل السيلوليت وإرخاء الجلد. إنه علاج فعّال لعلاج جميع أنواع السيلوليت.
- زهور الآذريون (القطيفة)
إن زيت الآذريون، الذي يتم الحصول عليه من أزهارها، يمارس تأثيراً علاجياً، ومضاداً للوذمة، ومضاداً للالتهابات على الأنسجة التي يتم تطبيقه عليها.
- كينتيللا أسياتيكا
يستخدم هذا النبات على نطاق واسع في الهند، ويستخدم في علاجات مختلفة لمشاكل الجلد. يقلل من الوذمة أو احتباس الماء، وهو التأثير المطلوب في حالة السيلوليت. كما أنه يحسّن دوران الدم في الأوعية الدقيقة ، ويحفز تكوين الكولاجين، ويقوي الأنسجة ويشدُّ الجلد، وبالتالي يقلل من ظهور الجلد المترهل ويقلل من مظهر "قشر البرتقال".
- طحلب الفوقس
وهو من الأعشاب البحرية التي تملك خصائص التخسيس وحرق الدهون. يحتوي الفوقس على صبغة بنية مفيدة لمحاربة السيلوليت، ووفقاً للعديد من الدراسات، يلعب هذا الصباغ دوراً في تحفيز تكسير الدهون. مثالي لعلاج السيلوليت الدهني. يحتوي الفوقس أيضاً على أحماض أمينية موجودة في الألياف المرنة للجلد، وهي فعّالة في علاج السيلوليت الليفي