الوداع واحد.. تعرف على أشهر جنازات ملوك ورؤساء العالم

تستعرض بوابة دار المعارف الإخبارية، أشهر جنازات ملوك ورؤساء العالم:

"كُلنا ناصر":

تعرض الرئيس جمال عبدالناصر، إلى أزمة قلبية، توفي على إثرها، في 28 سبتمبر 1970 ، ليرافق جثمانه نحو 7 ملايين شخص، في جنازة شعبية مُهيبة في شوارع القاهرة.
وردد الملايين أثناء مراسم الجنازة: "كُلنا ناصر"، "ناصر حبيب الله".

مؤسس الإمارات:

توفي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس دولة الإمارات، في 4 نوفمبر 2004، وشُيعت جنازته في موكب مُهيب، وبمشاركة عدد كبير من زعماء الدول العربية والإسلامية ووفود أجنبية.
ونقل جثمان الراحل من قصر البحر على الشاطئ الشرقي للعاصمة أبو ظبي، إلى مسجد سلطان بن زايد الأول، حيث أقيمت صلاة الجنازة هُناك.

جنازة القرن:

لُقبت جنازة ملك المغرب حسن الثانى، فى يوليو 1999، بـ"جنازة القرن"، حيث ودع العالم الراحل فى جنازة رسمية وشعبية مهيبة بالرباط، وشارك فيها أكثر من 60 رئيس دولة ورئيس حكومة يمثلون جميع الدول فى العالم بدون استثناء.
وكان من أبرز الحاضرين، الأمير تشارلز ملك بريطانيا، وجميع أمراء وملوك الخليج، بالإضافة إلى الرئيس الأمريكى بيل كلينتون، والفرنسى جاك شيراك.

الجنازة الأكبر في تونس:

شُيعت جنازة الحبيب بورقيبة، في أبريل عام 2000، في موكب شعبي كبير، ولم يتمكن الأمن من منع الاحتشاد حول الجنازة، وذلك لمكانة بورقيبة عن التونسين، لأنه أول رئيس لتونس، وعُرفت جنازته بأنها الأكبر في تاريخ البلاد.
ونقل جثمان الراحل على متن طائرة خاصة من مطار المنستير الدولى في تونس، إلى مقبرة عائلة بورقيبة فى وسط المدينة.

الأميرة ديانا:

رحلت الأميرة البريطانية ديانا، (أميرة ويلز) ، في 30 أغسطس 1997، إثر حادث تصادم، ورافق الجنازة نحو 3 ملايين شخص.

الجنازة الأسطورية:

منحت جنازة الرئيس الأمريكي رونالد ريجان، في 5 يونيو 2004 ، لقب "الجنازة الأسطورية"، حيث غُلق هذا اليوم البورصة ووقف تعاملاتها، ومنح موظفين الحكومة يوم إجازة.