بدأت الحلقة السابعة من مسلسل سيب وأنا أسيب، الذي يعرض عبر منصة شاهد الرقمية، بفلاش باك لأحداث الماضي والوقت الذي مرضت فهي سناء شقيقة إبراهيم والتي تجسد شخصيتها الفنانة هنادي مهنا، وقررت صديقة "بيلا" أن تخفي عليها خبر مرض صديقتها حتي لا تعطل مهامها وتعود إلى مصر.
وطلبت سناء من شقيقها إبراهيم الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد السعدني، ألا ينفصل عن بيلا التي تلعب دورها الفنانة هنا الزاهد، لأنها تحبه كثيرا واردات أن تحقق حلمها فقط لا غير.
وتعود أحداث الحلقة إلى الحاضر، بعد أن علمت بيلا بوفاة صديقة عمرها سناء، واخفاء الأمر عليها من قبل مديرة أعمالها التي تجسد شخصيتها الفنانة آية سماحة، لتدخل في حالة اكتئاب شديدة بسبب عدم رؤية صديقتها للمرة الأخيرة، وعدم تواجدها برفقتها وقت مرضها، وانشغالها في أعمالها ولقاءتها التليفزيونية.
وتعود العلاقة جيدة من جديد بين بيلا وإبراهيم، ويجلسا سويا على الشاطيء يتذكران الأحداث الأخيرة التي جمعت بينهم قبل هروب بيلا، ومن ثم تقرر الأخيرة اعتزال السوشيال ميديا لتعود إلى حياتها الطبيعية مع إبراهيم على أنغام أغنية راجعين للفنان عمرو دياب، ويخرج الثنائي إلى أحد المطاعم إلا أنه تحدث مشاداة بين إبراهيم وأحد معجبين بيلا وهو الفنان مصطفي أبو سريع الذي ظهر كضيف شرف.
وتنتهي الحلقة السابعة من مسلسل سيب وأنا أسيب بذهاب إبراهيم إلى عشيقته، وتذهب وراءه بيلا لتكتشف خيانته، وتطلب منه الطلاق، ومن ثم تخرج إلى الشارع ويتم اختطافها.