نددت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بصمت المنظمات الدولية على جريمة اغتيال نظام كييف الصحفية الروسية داريا دوغينا، والجرائم المرتكبة ضد الصحفيين الروس ممن يخالفون الغرب.
وأضافت زاخاروفا في ذكرى اغتيال دوغينا: "بعد عام على حادث مقتل دوغينا المأساوي، لم نسمع كلمة واحدة من المنظمات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان حول جريمة اغتيال دوغينا والجرائم الأخرى المرتكبة ضد الصحفيين الروس ممن لا تتطابق مواقفهم مع وجهة نظر الغرب".