تثمن الطائفة الإنجيلية بمصر، وعلى رأسها الدكتور القس أندريه زكي، جهود مصر الدولية في قمة السلام، والمساهمة الصادقة في احتواء الأزمة الطاحنة في قطاع غزة، وتراجع التصعيد العسكري الإسرائيلي، والذي راح ضحيته آلاف من المدنيين الأبرياء منذ 7 أكتوبر حتى الأن.
كما تؤكد الطائفة الإنجيلية على ثقتها، ووقوفها صفًا واحدًا خلف الدولة المصرية، وعدم التهاون للحظة في الحفاظ علي سيادة بلادنا وأمنها القومي، في ظل ظروف وأوضاع عالمية شديدة الخطورة، بإرادة شعبها وعزيمة قيادتها السياسية.