جاء قرار وزارة الأوقاف باعتبار عام 2024 عاما للداعيات والعمل على تطوير أدائهن، والتوسع في إعداد الداعيات، ونقل نشاطهن داخل مراكز الشباب والنوادي والتجمعات النسائية وقبله قرار وزارة التضامن بزيادة عدد الرائدات الريفيات، جاء القراران بمثابة خطوة مهمة جدا في التصدي للفكر المتطرف، خاصة أن الأم هي الأكثر تأثيرا في ثقافة أبنائها.
وهذا ما انتبه له مؤسس جماعة الإخوان الإرهابية ومرشدها الأول حسن البنا، فمع اللحظات الأولى التي وضع فيها لبنة تأسيس جماعته الظلامية كانت من بين لبناتها الأولى قسم خاص بالمرأة وأولاه عناية كبيرة، وكان حريصا على دعمه بكل ما يطلبه من عناصر أو أموال ويسهل مهمته.
اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر، اضغط هنـا