عكست زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى القاهرة، رغبة أنقرة في فتح صفحة جديدة وإحياء أواصر الصداقة بين البلدين، خاصة أن تحسين مناخ العلاقات وتنشيط آليات التعاون الثنائي رفيعة المستوى وتحقيق التقارب بين البلدين، سيعطي للمنطقة قوة وأمانا بالنظر إلى ثقل مصر وتركيا في الشرق الأوسط.
وقال الدكتور طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية: إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، للقاهرة هي زيارة تاريخية، كونها الأولى من نوعها منذ أكثر من 11 عاما، مشيرا إلى أنها تأتي بعد مجهودات دبلوماسية وسياسية على أعلى مستوى بين البلدين، خلال السنوات الماضية.
اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر، اضغط هنـا