يُعدُّ القُرآن مُعجزة الله الخالدة؛ وله تأثيره على القُلوب والنُّفوس؛ لجمال كلامه وحلاوته وهيْبته في النفوس، بالإضافة إلى أنه سبب لانشراح الصدر، ومن وصل القُرآن لقلبه حقيقةً فإنه يخشع له ويتأثّر به قلبُه.
قال الدكتور الشحات عزازي، من علماء الأزهر الشريف: "الله لا يحرم أحدا من فضله فى هذه الأيام المباركة، وعندنا قنوات كثيرة بتختم القرآن مرة واثنين كل يوم، بأصوات ندية، طيب السماع مثل القراءة، فى حديث عن سيدنا النبي من قرأ آية له حسنة ومن سمعها كانت له نورا يوم القيامة".
وأكد عزازي: "لو مش بتعرف تقرأ افتح المصحف ومرر عينك عليها، النظر فى المصحف عبادة وهذا يكفر كل النظرات السيئة".