وكالات
ما زالت تداعيات الضربة الأمريكية لقاعدة عسكرية سورية تتوالى، حيث اعتبرتها روسيا "استعراضا للقوة".
وأعلنت الخارجية الروسية، اليوم الخميس، أن الضربة الأمريكية على قاعدة الشعيرات بمحافظة حمص السورية، ليس الهدف منها تدمير السلاح الكيماوى، وإنما استعراض القوة والترهيب.
وأمر الرئيس دونالد ترامب، قوات البحرية الأمريكية، بقصف قاعدة الشعيرات بوسط سوريا، يوم 7 أبريل الجارى، حيث تم قصفها بـ59 صاروخا من طراز توما هوك، ردا على تقارير زعمت قيام الطيران السورى بقصف بلدة خان شيخون بمحافظة إدلب بغاز سام.