أكد تقرير لوكالة "بلومبيرج"، أن رجل الأعمال الهندي غوتام أداني، قد أضاف لثروته مليارات أكثر من أي شخص في العالم.
وبحسب مؤشر بلومبيرج للمليارديرات، قفزت ثروة أداني الذي نادرا ما يتحدث علنا، بمقدار 16.2 مليار دولار في 2021، لتصل إلى 50 مليار دولار.
وبفضل هذا النمو في ثروته، فقد بات أداني، الشخص الأكثر تحقيقا للثروة هذا العام، متفوقا
على إيلون ماسك الذي نافس جيف بيزوس على لقب الأغنى في العالم.
وأرجعت "بلومبيرج" نمو ثروة أداني، الذي سبق له النجاة من عملية اختطاف للارتفاع الكبير في أسهم شركاته باستثناء مؤسسة واحدة، بمعدل 50 في المئة خلال العام الجاري.
وتعليقا على النمو في ثروة أداني، قال سونيل تشانديراماني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "نيكا للخدمات الاستشارية": "يعمل أداني على توسيع نشاطاته لتتكيف مع الأسواق. لقد دخل مجال البيانات، ويخطط أيضا لاقتحام صناعة التكنولوجيا".
جدير بالذكر أن أداني كان قد تعرض لعملية اختطاف سنة 1988، كما كان متواجدا بفندق تاج محل في مومباي عندما وقع هجوم إرهابي هناك سنة 2008.
وبحسب مؤشر بلومبيرج للمليارديرات، قفزت ثروة أداني الذي نادرا ما يتحدث علنا، بمقدار 16.2 مليار دولار في 2021، لتصل إلى 50 مليار دولار.
وبفضل هذا النمو في ثروته، فقد بات أداني، الشخص الأكثر تحقيقا للثروة هذا العام، متفوقا على إيلون ماسك الذي نافس جيف بيزوس على لقب الأغنى في العالم.
وأرجعت "بلومبيرج" نمو ثروة أداني، الذي سبق له النجاة من عملية اختطاف للارتفاع الكبير في أسهم شركاته باستثناء مؤسسة واحدة، بمعدل 50 في المئة خلال العام الجاري.
وتعليقا على النمو في ثروة أداني، قال سونيل تشانديراماني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "نيكا للخدمات الاستشارية": "يعمل أداني على توسيع نشاطاته لتتكيف مع الأسواق. لقد دخل مجال البيانات، ويخطط أيضا لاقتحام صناعة التكنولوجيا".
جدير بالذكر أن أداني كان قد تعرض لعملية اختطاف سنة 1988، كما كان متواجدا بفندق تاج محل في مومباي عندما وقع هجوم إرهابي هناك سنة 2008.