قال دار الإفتاء المصرية، إنه إذا شرع المسلم فى السفر إلى محل عمله قبل أذان الفجر، ثم دخل وقت الفريضة، فإن كان يعلم أنَّه يصل عادة إلى مكانٍ يمكنه الصلاة فيه قبل طلوع الشمس فعليه تأخيرها إلى ذلك الحين.
أضافت "الدار" ردًا على سؤال يتعلق بحكم تأخير صلاة الفجر فى حال السفر: "إن كان يعلم المسافر أنه لا يصل إلى شىء من ذلك إلا بعد طلوع الشمس، ويتعذر عليه أداء الصلاة تامةَ الشروط والأركانِ فى المواصلات، فليصلِّها آتيًا بما يقدر عليه من الشروط والأركان، ويُستحب له بعد ذلك إعادة الصلاة إن بقى وقتها، أو يقضيها إذا خرج الوقت.