أثار قرار مجلس إدارة النادي الأوليمبي العديد من علامات الاستفهام ، واضفي مزيداً من الغموض علي السياسة التى ينتهجها رئيس النادي المئوي.
وتسأل متابعون كيف تتم الإطاحة بالكابتن أحمد ساري ، رغم صدارة جدول مسابقة دوري القسم الثاني ، وتعيين علاء نوح مديراً فنياً خلفا له.
المثير للدهشة أن إدارة النادي اكتفت بالاعلان عن إسم المدير الفني الجديد ، دون إبداء الأسباب التي دفعت النادي لاتخاذ ذلك القرار المفاجئ علي عكس توقعات الجميع.
وزاد من الإثارة ، رحيل "ساري" رغم الفوز علي الرجاء برباعية ومواصلة صدارة مجموعته .