رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
كثر أدعياء الوصاية على الدّين والولاية عليه بعدد الجماعات والطرق والتيارات المصطنعة باسم الدّين لأهوائها أو لإشباع غرورها ومكاسبها الاستغلالية
بهذا التكريم الآدمى العام يفرض الإسلام نفسه دينًا للبشرية باستيعاب الاختلافات الدينيّة والفقهية، وليس بالوصاية عليها ...
يبدأ استقرار المجتمع؛ لينطلق إلى العمل والنِّمو والازدهار مع حُسن العبادة لله من يوم أن يَسلَم ناسه من لسان أحدهم ويده، ويأتمن بعضه بعضًا على دمائهم وأموالهم.