رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصلاة حبل موصول بين العبد وخالقه، وهذه العلاقة يومية متكررة، يشحن بها العبد همته، ويتصل فيها بخالقه، ويرتفع بها إلى منازل القربات، فقد قال الله تعالى:
قالت دار الإفتاء المصرية، إن صدقة الماء في شدة الحر من أعظم القربات، وسقي العطشان سواء كان إنسانا أم حيوانا أم طائرا، وإن كان عمل قليل ولكن نفعه كبير، وأثره عظيم
تعد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم القربات في الإسلام، حيث فرض على المسلمين أدائها في كل وقت وحين، يقول الله تعالى: ِ َّ َّ َ َ َ َ ِ
إن قراءة القرآن الكريم والاجتماع عليها من أعظم القربات وأفضل الطاعات، وللقرآن الكريم عظمته ومكانته من عظمة المتكلم به والمنزل عليه، وهذا ما يستلزم من العبد
قال الشيخ عبد الله رمضان الواعظ بمنطقة البحر الأحمر، إن كثيراً من الناس يتقرب الي الله -تعالي- بمختلف أنواع العبادات والقربات ثم يذهب كل ذلك ولايثبت أحد
ورحمته بأمة الحبيب أنه يجدد لهم معاني الإيمان حيناً بعد حين، لافتا أن من أروع المعاني وأفضل القربات وأعظم الطاعات التي يتقرب بها العبد إلي رب الأرض
شهر رمضان الكريم هو فرصة عظيمة يتقرب فيه العبد إلى الله سبحانه وتعالى بسائر القربات، وعلى رأسها الدعاء، ففي هذا الشهر تفتح أبواب السماء، وتفتح أبواب الرحمة،
يهل علينا هلال شهر رمضان الكريم علي، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، فهو شهر من أعظم شهور السنة عند الله عز وجل، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات
يأتي شهر رمضان حاملًا معه جميع الخيرات والبركات من الله تعالى على عباده، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصةً في هذا الشهر المبارك
حثنا الإسلام على إطعام الطعام سواء أكان من الأغنياء إلى الفقراء أم من كرم الضيافة أم كان من قبيل حقوق الإنسانية.
الصلاة من أعظم القربات، وأجل العبادات التي يحبها الله تعالى، وهي من أعظم أركان الاسلام بعد الشهادتين، وتتجلى منزلتها ومكانتها في كونها العبادة الوحيدة
الصيام عبادة من أجلِّ العبادات، وقربة من أعظم القربات، وهو دأب الصالحين وشعار المتقين، يزكي النفس ويهذب الخلق، وهو مدرسة التقوى ودار الهدى، من دخله بنية صادقة واتباع صحيح خرج منه بشهادة الاستقامة.
إنّ الصلاة على وقتها من أفضل القربات وأعظم العبادات، وهى فريضة رب العالمين، ومعراج المؤمنين، من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة يوم القيامة، ومن
أن التبرع بالدم لصالح مصابي فلسطين الحبيبة من أهم صور نصرة قضيتهم، ودعم صمودهم، وقربة من أعظم القربات، وسبب في إنقاذ حياة إنسان؛ قال الله سبحانه: وَمَنْ
الصوم عبادة من أجل العبادات، وقربة من أشرف القربات، وطاعة مباركة لها آثارها العظيمة الكثيرة، العاجلة والآجلة، من تزكية النفوس، وإصلاح القلوب، وحفظ الجوارح
بر الوالدين عبادة من أجل العبادات وواجب من أهم الواجبات، وفريضة وقربة من أعظم الفرائض وأفضل القربات.
أن الاحتفال بذكرى مولد سيد الكونَين وخاتم الأنبياء والمرسلين نبي الرحمة وغوث الأمة سيدنا محمد -صلى الله عليه وآلة وسلم- من أفضل الأعمال وأعظم القربات،
إن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، بالأمور التي ذاعت وشاعت في المشرق والمغرب، من إقامة مجالس الصلاة والمديح، أو إطعام الطعام سواء حلوى المولد أو طعام، فهذا كله من أشد القربات إلى الله.
ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي، جاء مضمونه: ما حكم الاحتفال بالمولد النبوي بالأمسيات الدينية؛ بأن يأتوا بقارئ للقرآن من بعد صلاة المغرب أو العشاء ويقرأ القرآن