رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
شهر ذي القعدة، هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحُرُم، التي نهى اللهُ عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها.
شهر ذو القعدة هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحرم التي نهى اللهُ تعالى عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها قال الله تعالى: إِنَّ عِدَّةَ
الصيام عبادة من أَجَلِّ العبادات وأعظمها ثوابًا عند الله تعالى، فقد اختصَّ الله تعالى بتقدير ثواب الصائم؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابِهِ الكريمِ: فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ ، ويقولُ سبحانَهُ: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ
تعد عبادة الدعاء من أعظم العبادات، وفضائلها عظيمة، وخلال شهر رمضان تتضاعف ثواب الأعمال الصالحة، وكذلك يزيد فضل عبادة الدعاء، حيث قال رسول الله صل الله
لَمَّا كان الحيضُ أمرًا مكتوبًا على النساء وخارجًا عن إرادتهن، فقد خفَّف اللهُ سبحانه وتعالى عنهن جملةً مِن العبادات البَدَنية التي لا تتناسب مع هذا الحدث كالصلاة والصيام ونحو ذلك مِن العبادات.
شهر رمضان شهرٌ مَيَّزَه اللهُ عن باقى شهور السنة بإنزال القرآن فيه وفرضية صيامه على المسلمين واختصه بفضائل لا توجد فى غيره من الشهور؛ ليكون محلًّا للسَّبْق
الإسراء والمعراج معجزة كبرى أرى اللهُ عز وجل فيها نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم من عظيم آياته، أمَّا الإسراء فيُقصد به الرحلة العجيبة ـ بالقياس إلى مألوف
عظّم الإسلام من أمر صلاة الجُمعة في المسجد، وأولاها رعايةً تختصّ بها عن غيرها من الصّلوات؛ فمن أدّى الجُمعة في بيته كانت صلاته باطلة، وأمّا من صلّاها ظهراً
بشَّرَ اللهُ تعالى به عبادَه الصالحين بالسعادة في الدنيا والآخرة ووراثة الأرض في الدنيا والآخرة كقوله تعالى: إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ
قال مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية: بدر التتمة، وسيد الأئمة، نبينَّا محمدًا هو الذي أتمَّ اللهُ تعالىٰ به النعمةَ، وقوَّم به الملةَ، وهدىٰ به العربَ والعجمَ، وحلَّت به أكابرُ النِّعَم،
ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي، جاء مضمونه: رجلٌ يُكرِمُه اللهُ تعالى بقيام الليل والصلاة فيه، فكيف يَعرف وقتَ نصف الليل، والثلث الأول
يعتبر يوم عرفة أحد أيام الأشهر الحرم قال الله- عز وجل- : إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
يوم عرفة ، هو يوم المباهاة، ومغفرة الذنوب والعتق من النيران ، حيث يقول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ عَرَفَةَ فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ
قالت دار الإفتاء المصرية: إن الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ من أفضل الذِّكر وأقرب القربات، وأعظم الطاعات، والاجتماع على الذكر المشروع يعدُّ من قبيل التعاون على البر والتقوى
ثبت في السنة النبوية الصحيحة أن تارك الصلاة سيحشر يوم القيامة مع أربعة رجال وهم: فرعون وهامان وقارون وأُبي بنِ خلفٍ كما جاء في الحديث عن عبد اللهِ بن عَمرٍو رضِيَ اللهُ عنهما
كشفت لجنة الفتوى الإلكترونية بدار الإفتاء، عن أوقات استجابة الدعاء وأن يدعو المسلمُ بين الأذان والإقامة؛ لما روي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه
شهر رمضان هو موطن الاستجابة الدعاء، لذا أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإكثار من الدعاء في شهر رمضان المبارك، كما ورد عن عبادة بن الصامت رضي الله
قالت دار الإفتاء المصرية: إنه يستحبُّ الدعاء عند الفطر، مشددة أن الدعاء مستجاب في هذا الوقت؛ فعن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما
قالت دار الإفتاء إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صام تسع سنين؛ قال الإمام النووي في المجموع (6/ 250، ط. دار الفكر): صَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى