رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
من حكمة الله سبحانه أن فاضل بين خلقه زماناً ومكاناً، ففضل بعض الأمكنة على بعض، وفضل بعض الأزمنة على بعض، ففضل في الأزمنة شهر رمضان على سائر الشهور، فهو فيها كالشمس بين الكواكب
من حكمة الله سبحانه أن فاضل بين خلقه زماناً ومكاناً، ففضل بعض الأمكنة على بعض، وفضل بعض الأزمنة على بعض، ففضل في الأزمنة شهر رمضان على سائر الشهور، فهو
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الله تعالى خصَّ شهر رمضان على سائر الشهور بالتكريم والتشريف؛ فأنزل فيه القرآن الكريم فى ليلة القدر التى هى خير من ألف شهر،
كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يستقبل شهر رمضان بصورةٍ خاصة؛ فلم يكن استقباله كاستقبال سائر الشهور، بل كانت له مكانة خاصة عند النبي -صلى الله عليه وسلّم-، وعند الصحابة -رضي الله عنهم-
قال الدكتور محمد ربيع الجوهري، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الله -عز وجل- فضَّل شهر رمضان على سائر الشهور، فأنزل فيه القرآن هدى للناس وبيانات
قال الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم: إن الله تعالى خصَّ شهر رمضان على سائر الشهور بالتكريم والتشريف
شهر رمضان هو شهر الصيام والقرآن وهو أحد الشهور الهجرية وأعظمها مكانة بين سائر الشهور فلقد ورد ذكره في كتاب الله تبارك وتعالى وفرض صيامه على الأمة الخاتمة