رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن أداء الصلوات المفروضة في أول وقتها أمر مستحب شرعًا، وهو من أحب الأعمال إلى الله تعالى، والجمع بين الصلوات المفروضة لعذر كمرض أو سفر ونحو ذلك، أمر جائز شرعًا.
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وقد فرض الله على عباده أداء الصلوات المفروضة في توقيتها.
يهتم كل مسلم بمعرفة مواقيت الصلاة كل يوم، للمواظبة على أداء الصلوات المفروضة من الفجر حتى العشاء، وخاصة في شهر رمضان المبارك، لتحري أذان الفجر وأذان المغرب.
كشف الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، عن الحكمة من الاستغفار بعد الصلاة، بأن الإنسان لا يخلو من تقصير في صلاته؛ فلهذا
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن هناك ثلاثة أوقات نهى الشرع الحنيف عن صلاة النوافل فيها، وهي بعد صلاة الفجر وقبل الظهر بعشر دقائق، وبعد
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول: رجل تحتم عليه طبيعة عمله عدم أداء الصلوات في ميعادها، فهل يجوز أن يصلي جميع الفروض مع العشاء جمع تأخير؟ .
أوضحت دار الإفتاء المصرية حكم الشرع في الجمع بين الصلوات المفروضة لعذر منع من أدائها في وقتها، حيث أكدت لجنة الفتوى أن الأصل أداء الصلوات المفروضة في وقتها، وهو من أحب الاعمال إلى الله تعالى.
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية اليوم الأربعاء، قرار محكمة إسرائيلية يمنح المتطرفين اليهود حقاً في أداء الصلوات في باحات المسجد الأقصى.
أكدت مديرية الأوقاف بالشرقية، أنه خلال 8 سنوات ماضية، شهدت المحافظة طفرة غير مسبوقة في أعمار المساجد وإعادة إحلال وتجديد وصيانة 5000 مسجد بتكلفة 2 مليار جنيه.