رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تُعتبر أول عشرة أيام من شهر ذي الحجة مباركة لارتباطها بأيّام الفريضة الخامسة من أركان الإسلام ألا وهو الحج، ولا سيّما في يوم عرفة، حيث يجتمع الحُجّاج على جبل عرفة يدعون الله
إن قراءة القرآن من أحب الأعمال إلى الله عز وجل وأفضل الذكر أيضا فهي تلاوة كلام الله ولا يوجد شيء بعد كلام الله عز وجل.
يعد الذكر من أفضل العبادات عند الله عز وجل، وكما أن الحمد من أفضل الدعاء أن يقول المسلم الحمدلله، والدليل على ذلك الحديث قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أفضلُ الدعاءِ الحمدُ للهِ).
علقت دار الإفتاء على الدعوة للاجتماع للصلاة على النبي يوم الجمعة، مؤكدة أنها من أفضل الذكر وأعظم الطاعات.
تعد صلاة الفجر من أعظم الصلوات الخمس أجرا لمن واظب عليها في موعدها، فقد دلت آيات القرآن الكريم على عظيم فضلها، فأقسم المولى تبارك وتعالى بالفجر، وسميت سورة من الوحي المحفوظ بسورة الفجر.
قالت دار الإفتاء إن قراءة القرآن الكريم وتلاوته عبادةٌ من أفضل العبادات التي يتقرب بها الإنسان إلى الله سبحانه وتعالى؛ لما رُوي عن أنس رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
قال الشيخ محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء خلال البث المباشر ، قائلا: أفضل الذكر هو ما كان باللسان والصوت وتحريك الشفايف فبهذه الطريقة تحصل على أعلى
أفضل الذكر هو قراءة القرآن الكريم وحفظه فبها تهدأ القلوب وترتاح النفوس لأنه كلام الله عز وجل الذي لا يأتيه الباطل أبدا .
قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية،: نعم ذكر الله يستحب على كل حال، لو كان هناك حضور قلب فهو هو الاولى والأفضل والأصل، لكن حينما يذكر الإنسان ربه مع عدم حضور قلبه
الذكر هو أفضل العبادات التي أوصى بها المولى تبارك وتعالى ورغب عليها النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، فقال جل شأنه: واذكروني أذكركم
القرآن الكريم هو أفضل الذكر الذي يتحصل به الخير وينزل بفضله الرحمات وتحصل به البركات، لذا يبحث الكثير من المسلمين عن فوائد سورة الصافات للرزق.
يؤدى حجاج بيت الله الحرام اليوم الإثنين،التاسع من ذى الحجة، شعيرة الحج الأكبر وهى الوقوف بعرفة أهم ركن فى الحج، بالأراضى المقدسة.