رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تعرف النار بالمكان الذي أعده الله تعالى الكافرين والعاصين لله في الدنيا ومرتكبي الذنوب كجزاء لهم فيها من ألوان العذاب ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
أكرم الله -تعالى أنبيائه وأصفيائه، بقبول شفاعتهم في قوم من أهل النار دخلوها بسبب ذنوبهم وليس بسبب كفرهم، ويكونون من الموحّدين الذين أخرجتهم لا إله إلا الله من النار.
أكرم الله -تعالى أنبيائه وأصفيائه، بقبول شفاعتهم في قوم من أهل النار دخلوها بسبب ذنوبهم وليس بسبب كفرهم، ويكونون من الموحّدين الذين أخرجتهم لا إله إلا الله من النار، قال -صلى الله عليه وسلم
يعرف الأعراف بأنه المكان الواقع بين كلا من الجنة والنار، وهو في الحقيقة عبارة عن سور عالٍ يُرى من عليه أهل الجنة وكذلك أهل النار.
النية حديث أخروى وليس دنيوى، (إنما الأعمال بالنيات)، فالإٍلام فى حديث النية كان يقصد العلاقة بين العبد وربه
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر إن الصبر على الابتلاء في الدنيا، مقارنة بالنعيم الذي ينتظر المبتلى وبغفران الذنب الذي وعد به المبتلى له
أخبرنا النبي عليه الصلاة والسلام عن ذكر صنف من أهل النار لا يدخل الجنة، ولا يجد ريحها وهذا الصنف هن الكاسيات العاريات في الدنيا، والرجال الذين يعذبون الناس بسياطهم.
وردت أحاديث عدة ضعيفة تفيد بأن النوم على البطن هو نومة أهل النار، ومنها ما روي عن أبي ذر الغفاري، في ضعيف الترغيب، الصفحة أو الرقم : 1802 ، وحدثه الألباني
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن أصحاب الأعراف المذكورين في القرآن الكريم هم الأنبياء والرسل، لأن الله سبحانه وتعالى وصفهم
دخول الجنة هو الفوز الذي يبحث عنه كل إنسان، يقول الله تبارك وتعالى: كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
قال الدكتور مبروك عطية، العالم الأزهري، إن الإقامة في جهنم سيئة ولا يوجد بها حمام لكي يصرفوا الأشياء التي أكلها أهل النار من شجر الزقوم، مؤكدًا أن القرآن