رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يمر على الإنسان أوقات وأيام تضيق به الحياة بما رحبت، فإذا ما أصابه أي شيء يعكر صفو حياته ويكدره أو أي أزمة فعليه ان يداوم على التسبيح، لأنه الله جبالًا
أيام العشر من ذي الحجة من أعظم المواسم التي امتن الله تعالي بها علينا، فهي باب عظيم من أبواب تحصيل الحسنات ورفع الدرجات وتكفير السيئات، والموفق من اغتنمها
قال مفضل سيف الدين، سلطان طائفة البهرة، موجها حديثه للرئيس السيسي، اسأل الله ويبارك لكم في هذه الفترة الرئاسية الجديدة ويجعل صالح عملكم محسوبًا من الحسنات الجارية التي تبقي فضائلها تستمر خيراتها
لمحاسبة النفس أهمّيّة كبرى في تأهّب المؤمن، واستعداده لمواجهة حساب الآخرة، وأهواله الرهيبة، ومن ثمّ اهتمامه بالتزوّد من أعمال البرّ والخير الباعثة على نجاته وسعادة مآبه
تعتبر صلاة النافلة هي الصلاة المشروعة ولكن غير الواجبة، أي أنها من السنن وليست فرض واجب تنفيذه على المسلمين، ولكن لصلاة النافلة أهمية كبيرة، وأولها أنها تعطي الكثير من الحسنات
شهر شوال يحمل في طياته العديد من الفضائل والمزايا الدينية والاجتماعية، ويجب على المسلمين الاجتهاد في استغلال هذا الشهر العظيم لتحصيل الأجر والثواب من الله
بحث الكثير من المسلمين عن الأدعية التي تقال خلال العشر الأواخر من شهر رمضان، وبالأخص الليالي الوترية التي يصادف بها ليلة القدر 2024، لاغتنام فضل هذه الليلة
ليلة القدر خير الليالي في العام كله، لفضلها العظيم فتم ذكرها في القرآن الكريم، فمن الواجب على كل مسلم ومسلمة استغلال تلك الليلة للتقرب من الله وعمل الخيرات
رمضان المعظم هو شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن، شهر العتق والرحمة والغفران، شهر الصدقات والإحسان، شهر تفتح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، شهر
تتنزل في شهر رمضان الكريم الرحمة والمغفرة وتتضاعف فيه الحسنات وتسلسل الشياطين، وتمحى فيه الخطايا والذنوب، والمسلم المخلص يدرك أهمية هذا الشهر ويجتهد.
على المسلم أن يفوز ويستغل شهر رمضان فهو فرصة منحها الله عز وجل، للمسلم عليه استغلالها، وجمع أكبر قدر من الحسنات في هذا الشهر فهو شهر واحد في العام كله
بدأ العد التنازلي لشهر رمضان المبارك، فيجب علينا الإكثار من عمل الخير وحصد أكبر قدر من الحسنات في هذا الشهر لأنه شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله عز وجل،
إن لفعل الذنوب والمعاصي أثر كبير في الدنيا والأخرة، فمنها ما يُعد من ضمن الكبائر والعياذ بالله ومنها ما هو أقل، ولكن في الواقع المعاصي والذنوب تكون هي
لقد منّ الله -تعالى- على الإنسان بالكثير من النّعم التي لا يستطيع إحصائها، فسخّر الكون كلّه لخدمة الإنسان، وأعطاه كلّ ما يحتاج من وسائل لتحقيق غاياته في
حرم الله -تعالى- الظلم بين العباد بكل أشكاله، ووضح خطورته وبغضه فحرمه وعد الله -تعالى- الزوج الظالم لزوجته بالعقاب، في الحياة الدنيا وفى الآخرة.
إن لتكفير الذنوب أسبابا كثيرة يأخذ بها العبد المذنب؛ حتى ينال عَفو الله -تعالى-، ورضاه، وبيان بعض هذه الأسباب فيما يأتي:
يعد ذكر الله والتسبيح من أفضل العبادات، وورد حول هذا الموضوع الكثير من الأحاديث النبوية، وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم التي تؤكد فضل التسبيح في محو الذنوب وتزيد الحسنات
الْعَشْر الأُوَل من ذي الحجة أيام مباركات، لها فضل عظيم، ففيها تَكْثُرُ الخيرات، وتتضاعف الحسنات، ويستحب فيها الإكثار من الطاعات، وأقسم ربنا بها في كتابه؛
قال د. علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذر تحذيرًا شديدًا من فعل شائع بين الكثيرين يأكل الحسنات