رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصلاة هي أحد أركان الإسلام الخمس التي فرضها الله على عباده، وتعد هي الركن المتين والأعظم في الفرائض، وتقسم الصلاة إلى مجموعة من الأركان ومنها الركوع والسجود.
يجوز للمرأة أن تعظم الله تعالى بما شاء في الركوع والسجود، وخاصة بما ورد من أدعية عن النبى صلى الله عليه وسلم.
قالت دار الإفتاء إنه من المقرر شرعًا أن الركوع والسجود محلان لتعظيم الرب سبحانه وتعالى بالتسبيح والذكر والدعاء، وأنهما ليسا محلًّا لقراءة القرآن؛ وعلى ذلك أجمع العلماء.
قالت دار الإفتاء أنه من المقرر شرعًا أن الركوع والسجود محلان لتعظيم الرب سبحانه وتعالى بالتسبيح والذكر والدعاء، وأنهما ليسا محلًّا لقراءة القرآن؛ وعلى ذلك أجمع العلماء
قالت دار الإفتاء ، إنه عندما نقرأ سورة الفاتحة فى الركوع أو السجود فهذا متوقف على نية القراءة فإذا كنا نقرأ الفاتحة لمجرد أنها سورة من القرآن فهذا يكره
ورد إلى دار الإفتاء سؤال يقول هل إطالة الركوع في الصلاة أفضل أم إطالة السجود؟
قالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، إن هناك أمورًا يفعلها كثيرون فتبطل صلاتهم، ومنها أن الكثير من المصلين يقومون ببعض الحركات أثناء الصلاة
ورد سؤال إلى مجمع البحوث الإسلامية عبر صفحته الرسمية يقول: هل يجوز استبدال التسبيح في الركوع والسجود بقراءة القرآن
يردد بعض الناس أدعية خاصة عند رفع الرأس من السجود او بين السجدتين فهل هذه الأدعية من السنة ؟ ففي كتاب (المنتخب من كلام سيد الأبرار ) يقول العلامة أبو زكريا محيي الدين ابن شرف النووي: