رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أنزل الله تعالى أحكام حياة المسلمين في كتابه العزيز فشمل جميع جوانب حياتهم ولم يترك باباً إلّا وذكره ولو باختصار، ثم جاءت السنة النبوية الشريفة لتوضّح
فى إطار خدمة السنة النبوية الشريفة، بحضور نخبة من علماء الأزهر الشريف والأوقاف، نظمت وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بأسوان رابع المجالس الخاصة بالحديث لشرح كتاب الأربعين النووية.
تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالًا من أحد المواطنين نصه: ورد في السنة النبوية الشريفة أحاديث تبين فضل التبكير إلى صلاة الجمعة؛ فنرجو منكم بيان ذلك.
إن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، بالأمور التي ذاعت وشاعت في المشرق والمغرب، من إقامة مجالس الصلاة والمديح، أو إطعام الطعام سواء حلوى المولد أو طعام، فهذا كله من أشد القربات إلى الله.
شهر المحرم هو من الشهور الحرم التي عظمها الله تعالى وذكرها في كتابه، فقال سبحانه وتعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهور عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي
ورد أن دعاء النصف من شعبان هو أحد تلك الأدعية التي قد تغسلك من الذنوب وتفرج هملك وتفك كربك وتكتب لك من الأقدار أجملها، لما ورد عنها في نصوص السنة النبوية
قالت دار الإفتاء، إنه لا مانع شرعًا من أن يقيم الرجُلُ مع مُطلَّقته البائن في بيت واحد، بشرط أمن الفتنة، وأن يكون بينهما ما يَمْنَع الخلوة الـمُحرَّمة؛ كوجود الأولاد طوال اليوم.
وقع زلزال اليوم فى بعض المناطق وشعر به ساكنو بعض المحافظات، ويبحث الكثيرون عن دعاء يرددون فى مثل هذه الأوقات، إذ أنه لم يرد فى السنة دعاء محدد لدعاء مسنحب قوله عند الزلازل فقط.
قال الشيخ أحمد عبد الحليم خطاب، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن العلماء هم ورثه الأنبياء، كما جاء عن النبي محمد-صلى الله عليه وسلم-، مستشهدا في ذلك
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه زعم بعض الناس أن قراءة القرآن بصورة جماعية بدعة، وقالوا: إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم دخل على أصحابه فوجدهم
يبحث المسلمين عن علامات ليلة القدر لاغتنامها، لأن شأنها عظيم ومكانتها عالية عند الله عز وجل، ونفعها عميم وفضائلها كثيرة، وفيها غفران للذنوب حيث قال رسول
أكدت دار الافتاء أن السنة النبوية الشريفة دلت على أن الإحسان والبر بالوالدين لا يقتصر على فترة حياتهما
ربما لا يعرف الكثير من المسلمين عن صلاة التوبة شيئًا، ولا حتى عن شروطها التي جاءت في أكثر من فتوى لبعض علماء الدين، وكذلك أوضحتها السنة النبوية الشريفة،