رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
صيام ست من شوال ليس فريضة بل هو سُنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، ورد حديث صحيح عن صيام ست من شوال يدل على أن من صام شهر رمضان كاملًا ثم صام 6 أيام من
شهر شوال يحمل في طياته العديد من الفضائل والمزايا الدينية والاجتماعية، ويجب على المسلمين الاجتهاد في استغلال هذا الشهر العظيم لتحصيل الأجر والثواب من الله
إن من صام شهر رمضان كاملًا ثم صام 6 أيام من شهر شوال فيحسب له صيام سنة كاملة، كما ورد في الحديث السابق، الذي روي عن أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ -رضي الله عنه-.
أن المسلم مأمور بأداء كل عبادة شرعها الله تعالى من الصلاة والصيام والزكاة والحج وغيرها مما افترض الله عليه إن كان من أهل وجوبه، وعليه أن يلتزم بها ، ولا
الصوم عبادة من أجل العبادات، وقربة من أشرف القربات، وطاعة مباركة لها آثارها العظيمة الكثيرة، العاجلة والآجلة، من تزكية النفوس، وإصلاح القلوب، وحفظ الجوارح
يوم عاشوراء: هو اليوم العاشـر من المحرم، وصيـامـه سنة لما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما: أمر رسول الله بصـوم عاشـوراء: يوم العـاشـر رواه البخاري،
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الصوم في الأيام العشر من ذي الحجة من صيام التطوع وليس الفرض، لمن استطاع ولا يشترط صيامها كلها، فمن صام منها يوما أو يومين فقد تقرب إلى الله بعمل صالح يؤجر.
يستحب صيام العشر الأوائل من ذي الحجة ويوم عرفة، ومن المعلوم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صام التسعة أيام الأوائل من ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر والخميس
شارك حزب المصريين الأحرار برئاسة الدكتور عصام خليل، جلسات الحوار الوطني للمحور المجتمعي اليوم الخميس، لمناقشة محور الهوية الوطنية.
يستحب لمن صام رمضان أن يصوم الست من شوال فهذا يعادل صيام الدهر كما ثبت في حديث النبي صلى الله عليه وسلم ، ويجوز صيام الست من شوال في أيام متفرقة ويجوز
كشف الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، أن هناك فرق بين صحة الصيام وقبوله، فمن صام ملتزمًا بأحكام الصيام فصومه صحيح، أمَّا القبول فلا يعلمه إلا الله؛
قال فضيلة الدكتور شوقي علَّام مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم إن هناك فرقا بين صحة الصيام وقبوله، فمن صام ملتزمًا
قال الدكتور شوقي علَّام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إن هناك فرقا بين صحة الصيام وقبوله، فمن صام ملتزمًا بأحكام
قال الشيخ محمود السيد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن هناك عبادة أرشدنا إليها النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد نهاية شهر رمضان.
قال الدكتور شوقي علَّام، مفتي الجمهورية، إن هناك فرق بين الصحة والقبول، فمن صام ملتزمًا بأحكام الصيام فصومه صحيح حتى لو قصَّر في الصلاة أو في غيرها
قالت دار الإفتاء إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صام تسع سنين؛ قال الإمام النووي في المجموع (6/ 250، ط. دار الفكر): صَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى
قال الدكتور رمضان عبد الرازق، الداعية الإسلامي، إنه بداية من غدا الأحد تبدأ الأيام البيض من شهر شعبان، اتسمت بذلك لبياضها، فهذه الأيام فرصة عظيم لاغتنامها، علينا الا نتركها ونذكر بها غيرنا.
بعد انتهاء شهر رمضان وقدوم شهر شوال، شرع الله صيام ستة أيام من شوال يقال عنها الستة أيام البيض فهل يعاقب تاركها أم يجب قضاؤها وهل تصام متفرقة أم متصلة؟
قال دار الإفتاء المصرية: إن الصوم من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى الله، فمن صام لله يومًا واحدًا إيمانًا واحتسابًا باعده الله عن النار سبعين سنة