رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أياما قليلة تفصلنا عن بداية السنة الهجرية الجديدة وهي التي هاجر فيها سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة لنشر الإسلام ولإقامة الدولة
من المسلمات والأصول التي يؤمن بها كل مسلم ولا يقبل في الإسلام إنكارها هي فتنة المسيح الدجال والتي يعد الإيمان بحدوثها من أصول الإيمان لأن من ذكرها في حديث
أن الموت أثناء الحج له ميزة وأحكام فقهية خاصة، كما روي على ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم لما كان واقفًا وكان رجل يرتدي ملابس الإحرام ثم رمت به الدابة
الجمع والقصر في الصلاة رخصة من الله لعباده المتقين، والصلاة أحد أركان الإسلام الخمسة من تركها جحودا وانكارا فقد كفر بما أنزل على محمد ، وقال عنها النبي
صلاة الاستخارة من العبادات المهمة، والصحابة كانوا يقولون إن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، يعلمنا الاستخارة كما يعلمنا السورة من القرآن.
الأضحية سنة مؤكدة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، الأضحية مشروعة بالكتاب والسنة القولية والفعلية، والإجماع: أما الكتاب فقد
من أهم المساجد التي يحرص ضيوف الرحمن على زيارتها والصلاة فيها: مسجد قباء، الذي يعد أول مسجد أسسه الرسول- صلى الله عليه وسلم- واختطه بيده عندما وصل إلى المدينة المنورة مُهاجراً إليها من مكة المكرمة
أيام التشريق وهي الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة، ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم- أنه أوصانا بثلاثة أمور في أيام التشريق المباركة
تحل غدًا السبت ذكرى خطبة الوداع والتي رحل بعدها النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -، حيث تعد مناسبة لاستحضار بعض من ملامح سيرته العطرة الشريفة
يبدأ حجاج بيت الله الحرام بعد غد الجمعة، الثامن من شهر ذي الحجة، مناسكهم بالتوجه إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية، استعدادا لتصعيدهم يوم التاسع إلى صعيد
تعد هذه الأيام من الأيام المباركة للمسلمين، ويتوجب على المسلم أن يتوب توبة نصوح إلى الله، وحث الرسول صلى الله عليه وسلم، المسلمين على الأعمال الصالحة وجهاد النفس فيها.
تعد العشر الأوائل من ذي الحجة من الأيام المباركة التي يتضاعف فيها الأجر وتغفر فيها السيئات، وشهد لها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها خير أيام الدنيا،
تعد العشر الأوائل من ذي الحجة من الأيام المباركة للمسلمين، وحث رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، المسلمين، على الأعمال الصالحة وجهاد النفس فيها .
تعد العشر الأوائل من ذي الحجة أفضل أيام الدنيا وأيامها، كما ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم: ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام العشر . (رواه البخاري ومسلم)
تحدث الدكتور خالد عمران أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن فضل وثواب العشر الأوائل من ذي الحجة، قائلا إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أكد أنّها خير الأيام التي يعمل فيها الإنسان الأعمال الصالحة
فُضِّلت الأيّام العَشر من ذي الحِجّة على غيرها من أيّام السنة من عدّة وجوهٍ، وفيما رواه البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم
كان النبي صلى الله عليه وسلم أرحمَ الخلق بالخلق، وأكثرَ الناس رحمةً بالحيوان، وحثا على الرفق به والإحسان إليه، وتحريم تعذيبه البدني أو النفسي؛ فكان صلى
الأضحية في عيد الأضحى من السنن المؤكد فعلها عن النبي صلى الله عليه وسلم، ففى الأضحية شعيرة عظيمة من شعائر الدين الإسلامي، ذكر فضلها في القرآن الكريم في
قال وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، لا شك أن الأضحية سنة مؤكدة عن سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على المستطيع عن نفسه ومن يعول من زوج وولد