رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
اتّفق الفقهاء على عدم جواز ضرب الزوجة؛ فيجب على الزوج أن يعامل زوجته باللين والكلمة الطبية، وأن يعاشرها بالمعروف، قال الله -تعالى-: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ
الإسلام هو دين الرحمة، وقد وصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ
كشفت نهي الجندي المحامية بالنقض، عن الحالات التي يجوز للزوجة فيها طلب فسخ عقد الزواج من بينها تعدى الزوج عليها بالضرب، أو ضعف راتبه وعدم قدرته على تلبية احتياجاتها المادية.
لخص فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، مسألة ضرب الزوجة والنشوز في عدة رسائل.
قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، مستكملا الحديث عن قضية أكذوبة ضرب المرأة في الإسلام ، أن هناك بعض الزوجات ممن يستبد بهن الفكر الطائش المتعجل
وجه الإمام الأكبر د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلاله برنامجه الإمام الطيب ، رسائل مهمة تتعلق بحقوق المرأة من خلال عرض بعض الشبهات
علقت الدكتورة نيفين مختار، الداعية إسلامية ، على ضرب الزوجة أنة حق والزوج مأمور بضربها ، مشيرة الى أن ضرب الزوجة لم يفعله النبي
قال الشيخ عبدالله العجمي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن الأصل أن تبحث عن السبب الأصلي لهذا الفعل لماذا يفعل هذا، هل هذا من طبعه أو أنه أمر جد عليه،
قالت دار الإفتاء المصرية: على رَبِّ الأسرة النصحُ لمن هُم تحت رعايته من الزوجة والأولاد وغيرهم بالمحافظة على الصلاة، واتخاذ كافة الوسائل المعنوية المشروعة
لا يجوز للرجل أن يهين زوجته أو يضربها، لأن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال عن الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها (إنهم ليسوا بخياركم) كما أن المرأة ليست
الطيب: ضرب الزوجة «حرام».. والإضرار بحقها «معصية»