رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إنَّ حكم قراءة الأبراج ومطالعتها والاعتقاد بصدقها مع ربطها بسعادة لشخص في حياته أو تعاسته هو محرّم ويعدّ من الشرك بالله -تعالى-؛ لِما فيه من التعدّي بادِّعاء
مع مطلع كل عام جديد تتزاحم التنبؤات، وتدور الأنظار بحثا فى الفضائيات وعلى صفحات الصحف عن نبؤة تريح بالهم عن مستقبلهم فى العام الجديد....
علق الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو كبار هيئة العلماء، على من يقرأون الطالع فى السنة الجديدة ويصدقونه قائلاً: أوهام وكلام فاضي .
مع نهاية كل عام تكثر التنبؤات والتوقعات للعام الجديد ويبدأ البعض بالبحث عن توقعات الأبراج والنجوم، وخصوصًا بعد عام استثنائي في تاريخ الكون حمل الكثير من المصاعب للعالم أجمع