رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
فرق الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بين موت الغفلة وموت الفجأة، قائلًا أن موت الفجأة إن كان صاحبه في حالة من الغفلة فهو موت غفلة،
الموت في اللغة: ضد الحياة، يقال: مات يموت فهو ميت وميت ضد حي، والمتوفي على الحقيقة هو الله سبحانه وتعالى؛ فأسند التوفي إليه سبحانه، ثم خلق الله ملك الموت وجعله الملك الموكل بقبض الأرواح
الموت الفجأة هو الذي يأتي بغتةً على حين غفلةٍ، ووقوعه بلا سببٍ سابقٍ مؤدي له؛ كمرضٍ وغيره، ودون حدوث معاناةٍ أو مشقّةٍ؛ من مقدّماته أو سَكَراته، كما يُعرف
توبة العبد لا تقبل عند سكرات الموت أو خروج الروح من الجسد أى - إذا بلغت الروح إلى الحلقوم -، قال الله تعالى وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ
قال الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف إن موت الفجأة لا يعني سوء الخاتمة، ولا الانتقام من الميت
الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر:إنه عندما ينزل بالمؤمن البلاء يحتاج إلى أن يرجع إلى الله ليعرف حكمة البلاء، ويعرف كيف يتعامل معه عندما ينزل،
ورد سؤال للدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق يقول صاحبه: هل موت الفجأة من علامات سوء الخاتمة؟ .
أن يتحول الفرح إلى مأتم وعويل كابوس انتشر مؤخراً في بعض المحافظات وعلى رأسها محافظة المنيا، والتي تشهد من حين لآخر وفاة أحد العروسين قبل أو أثناء أو بعد الزفاف بلحظات قليلة .
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن موت الفجأة لا يعنى سوء الخاتمة، بل إنه إذا كان العبد ذاكرًا لله ويتعبد الله كثيرًا مصليًا قانتًا خاشعًا
تلقى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، سؤالا عبر صفحته على فيس بوك يقول صاحبه: هل موت الفجأة من علامات سوء الخاتمة؟.
تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، مقطع فيديو يُظهر لحظة وفاة شاب خلال قيادته دراجته الهوائية، بشارع رياض في المحافظة.