رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قالت دار الإفتاء المصرية، إن شهر رمضان من الأشهر العزيزة الكريمة على الله سبحانه وتعالى التي تُغفر فيها الذنوب ويُعتق الإنسانُ فيها من النار، وهو شهر
شهر رمضان هو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وفيه تفتح أبواب الرحمات، وفيه تغفر الذنوب والخطايا، وتعتق الرقاب من النار، وفيه تفتح أبواب الجنان، وتوصد
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن شهر رمضان له قيمة كبيرة في أنفس المسلمين، حيث يعد فرصة للتوبة للعاصين ومرتكبي الذنوب في الدنيا.
بعد أن انتهت ليلة النصف من شعبان التي انتظرها الكثيرون لينالوا ثوابها وفضلها ومغفرة الذنوب ورفع الأعمال فيها، يتسأل الكثيرون هل بعد انقضاء ليلة النصف من شعبان أغلق باب المغفرة؟.
ليلة النصف من شعبان ورد فيها أحاديث كثيرة منها ما هو صحيح وما هو ضعيف، وما ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((إن الله ليطلع ليلة النصف من شعبان، فيغفر لجميع خلقه، إلا لمشرك أو مشاحن))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة النصف من شعبان ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم
ورد أن دعاء النصف من شعبان هو أحد تلك الأدعية التي قد تغسلك من الذنوب وتفرج هملك وتفك كربك وتكتب لك من الأقدار أجملها، لما ورد عنها في نصوص السنة النبوية
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن أهل الله وجدوا في القرآن والسنة: كلمات أسموها بـ (الكلمات العشر الطيبات).
كشف الدكتور مختار مرزوق عبد الرحيم، العميد السابق لكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، عن أمر عظيم بعد الانتهاء من الصلاة لو حافظ عليه المسلم غفرت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر.
قالت دار الإفتاء المصرية، إن النبى صلى الله عليه وسلم حذر من استباحة أعراض الناس.
قال الشيخ محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء قائلا: أن النبي- صلي الله عليه وسلم ، قال في ثواب الحج والعمرة- تابِعوا بينَ الحجِّ والعمرة، فإنَّ متابعةً
نشهد الآن الليلة الثانية في شهر رجب 2023، ولأننا نعرف فضل هذا الشهر العظيم، فهو أحد الأشهر الحرم، الذي يضاعف فيها ثواب الطاعات وتغلظ فيها عقوبات المعاصي ، من هنا ينبغي تجنب الذنوب في شهر رجب
قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، إن شهر رجب له ميزة كبيرة وهو أنه من الأشهر الحرام.
أرشدنا النبي -صلى الله عليه وسلم - إلى كل ما فيه خير وصلاح، ومن أهم ما أخبرنا به -صلى الله عليه وسلم هو كيفية التوبة والرجوع إلى الله والانخلاع من الذنوب
يقول ربنا عز وجل في كتابه الكريم: وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا) النساء/ 110
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، إن الصلاة على النبي تكفر الذنوب، وتفرج الكروب، وتيسر الغيوب، فهو المصطفى الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى مفتاحًا لسعادة الدارين بحسب تعبيره . .
قال الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف، إن الذنوب والسيئات التى يفعلها الإنسان تكفرها الصلاة،
قال الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم العميد السابق لكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط: فقد تكلم العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى في ذلك الموضوع فأجاد وأفاد
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الصلاة هي عماد الدين وهي الإناء الذي يضع فيه التجليات والرحمات ولا
لايوجد شخص في هذه الحياة معصوم عن ارتكاب الخطأ إلا أنّ الذنوب درجات، وليس العيب في ارتكاب الذنب إنما في التمادي به وعدم الرجوع عنه.