رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تعد العشر الأوائل من ذي الحجة من الأيام المباركة التي يتضاعف فيها الأجر وتغفر فيها السيئات، وقد شهد لها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها خير أيام الدنيا
يغفل الكثيرون عن فضائل الباقيات الصالحات، خاصة وأنها كلمات أربع تمنحك من الحسنات الكثير وتذهب عنك من السيئات الكثير أيضا إذا ما داوم عليه المسلم في صباحه ومسائه.
قال الدكتور علي جمعة هو مفتي الديار المصرية السابق، إن برنامج مصر دولة التلاوة كانت متميزًا هذا العام، مضيفًا أن مصر كانت أول من طبع الكتاب، والمصحف الشريف في عهد محمد على،
الوضوء سبب لرفع الدرجات ومحو السيئات، والوضوء قبل النوم سبب من أسباب الموت على الفطرة ، و الوضوء سبب من أسباب دخول الجنة، فمن توضأ فأحسن وضوءه، ثمّ نطق
قال الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم العميد السابق لكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط: فقد تكلم العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى في ذلك الموضوع فأجاد وأفاد
قالت دار الإفتاء ، أن صلاة التوبة مستحبة باتفاق المذاهب الأربعة، فيستحب للمسلم إن وقع في المعصية أن يتوضأ ويحسن الوضوء، ثم يصلي ركعتين.
إن الغيبة والنميمة لا تبطل الوضوء ولا تنقضه، ولكنها من الكبائر وعليه إثم، وعلى من يفعل ذلك أن يتجنب الغيبة والنميمة فإنها من الكبائر المحرمة
قال الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو كبار هيئة العلماء، إن من فعل ذنب أو معصية فعليه أن يستغفر الله ويتوب إليه.
كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، قول الله تعالى في سورة القلم- الآية 13 عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ موضحا أنّ العُتُلٍّ هو شديد الفجر والفحش وهو عنيد في الباطل والشر.
شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن، شهر العتق والغفران، شهر الصدقات والإحسان، شهر تفتح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، وتقال فيه العثرات، شهر تجاب
قال الدكتور علي جمعة، مفتى الجمهورية السابقة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف: إن كل مسلم معه ملك على اليمين يكتب الحسنات، وملك على اليسار يكتب السيئات
قال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن الثواب مسألة بيد الله، ولكن المسلم المطيع يكون عمله أقرب للقبول من المسلم العاصي.
الوضوء سبب لرفع الدرجات ومحو السيئات، كما أخرج مسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ أَلاَ أَدُلُّكُمْ
اللسان عضو مهم في جسم الإنسان، فبه نتعرف على بعضنا البعض، وبه نأخذ الثواب، وبه نأخذ السيئات، لذا يجب الاعتناء به وحفظه، عن طريق معرفة دعاء حفظ اللسان،
هل الابتلاء عقوبة من الله للعبد؟ .. علي جمعة يجيب