رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
النبي القدوة يؤسس في هَدْيِهِ الرمضاني لفهم عالٍ لطبيعة التشريع، القائم على التيسير، وجلب المنافع للبشر
إن الاحتفالَ بِلَيْلَةِ النصف مِن شهر شعبان المبارك مشروعٌ على جهة الاستحباب، وقد رغَّبَ الشرع الشريف في إحيائها، واغتنام نفحها؛ بقيام ليلها وصوم نهارها،
إن الأصل في التجارة أن نتركها حسب العرض والطلب ما دام أنه لا يوجد احتكار، ولكن عندما تجد الدولة حالات معينة يستغل فيها التجار حاجات الناس؛ فيجوز لها أن
قال الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشرع الشريف بني على أنه يتهاول فى المصلحة الخاصة في سبيل تحقيق المصلحة العامة.
تعتبر آلام الأسنان من الآلام الّتي تنتشر كثيراً بين النّاس، حيث تسبّب أرقاً وتعباً للشّخص، وتحول دون أن يستمرّ بحياته اليوميّة بشكل طبيعيّ، وقد تعود تلك
إن الشرع الشريف حظر على كلا الزوجين التحدث عن أسرار الحياة الزوجية والكشف عن مستورها أمام الآخرين؛ لأنها ذات طبيعة خاصة مبنية على الامتزاج والميثاق الغليظ ودوام الألفة.
إن الشرع الشريف اعتنى بالحياة الزوجية عنايةً خاصةً؛ حيث جعل كلًّا من الزوجين لباسًا للآخر: هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ (البقرة: 187). كما أن الإسلام جعل الزوجة سكنًا للزوج.
إن صلاة الجنازة من فروض الكفاية عند جماهير الفقهاء، وقد رغب الشرع الشريف فيها، وندب اتباع الجنازة حتى تدفن؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله
أجابت دار الإفتاء، على سؤال ورد إليها نصه: نرجو منكم بيان ما ورد في الشرع الشريف من نصوص تحث على إحسان الظن بالمؤمنين وغيرهم.
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن الشرع الشريف لم يكتفِ بفرض الزكاة، وإنما وسَّع وجوه الإنفاق ونوَّع أبواب التكافل والتعاون على الخير والبر، فحثَّ
كشف الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، حكم احتكار السلع في القرآن والسنة، مؤكدا أن الشرع الشريف نهى عن الاحتكار وحرَّمه، ودَلَّت النصوص الشرعية على أَنَّ
صلاة الجنازة لها فضلٌ كبير، وأجرٌ عظيمٌ، وهي مِن حقِّ الميت على الحي، ومن فروض الكفاية، وقد أكدَّ الشرع الشريف عليها، وحث على اغتنام ثوابها.
جرت الأعراف في أغلبها على أن تكون الشبكة من المشغولات الذهبية، بل كثيرًا ما يتفق الناس عليها مع الخاطب أو أهله بتحديد وصفها وسعرها أو وزنها.
يحتفل المسلمون في شتى بقاع الأرض في الثاني عشر من شهر ربيع الأول من كل عام بالمولد النبوي الشريف، فهي عيد يفرح المسلمين به، بإقامة مجالس الإنشاد، والإكثار
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام تأتي بعد ركن الشهادتين. فرضها الله على المسلمين وجعلها عمود الدين أي سبباً في الدخول إلى الجنة؛ عن أبي هريرة -رضي الله عنه-
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، إنه في دار الإفتاء المصرية آلينا على أنفسنا بألا تخرج الفتوى إلا تحت مظلة محددة، وهي مقاصد الشرع الشريف.
قال فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علَّام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- إن الوسطية سمة للأمة الإسلامية ميزها
قالت دار الإفتاء إن المصافحة مشروعة بأصلها في الشرع الشريف، وإيقاعُها عقب الصلاة داخلٌ في عموم هذه المشروعية؛ فهي مباحة أو مندوب إليها على قول بعض العلماء
المسلم مأمور بالأخذ بالأسباب والسعي في طلب الرزق، فإن أصابه الغنى شكر، وإن أصابه الفقر صبر، وبقدر التسليم بالقضاء والقدر، وبذل الجهد في الأخذ بالأسباب
قالت دار الإفتاء المصرية أن الشرع الشريف حثَّ على التهادي؛ لأنَّه من بواعث المحبة وزيادتها، وإثبات المودة والوئام بين الناس، وإذهاب الضغائن، وتأليف القلوب،