رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن صلاة الشكر أو السجود للشكر، يشرع للعبد أداؤها عند حصوله على نعمة من الله أو دفع نقمة عنه.
ميّز الله الأمة الإسلامية بِكثيرٍ من الخصائص والفضائل؛ ومنها أنّه شرع لهم التيمم بديلاً عن الوضوء في حالاتٍ مُعينةٍ، لحديث النبي: (أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ
يتضمّن الطواف حِكماً كثيرةً وجليلة؛ لأنّه عبادةٌ لله -عزّ وجلّ-؛ حيث يسكن في قلب الطائف تعظيم الله -تعالى-، ويجعله دائم الذكر له -سبحانه-، فمعظم أفعال العبد في الطواف فيها ذِكرٌ، وتسبيحٌ لله -تعالى
يُعتبر الوضوء شرطاً لصحّة الصّلاة، إذ لا تجوز الصّلاة من غير وضوء، لكن هل يجب على المسلم أن يصمت في أثناء الوضوء.
إن رؤية الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فى الآخرة والشرب من يده الشريفة شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبدا هذه نعمة ومنة من الله ننتظرها جميعا.
أجاب الدكتور ربيع الغفير، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، على سؤال هل التدخين يبطل الوضوء أو وما حكم الذهاب بعلبة التدخين للمسجد؟.
أكد السنة المطهرة أن المسح على الخفين أمر مؤكد وجائز في بعض الأحوال ولكن يتم ذلك بشروط معينة لكي يكون بشكل صائب ومن ثَم يجوز المسح على الخفين والجوارب ويمكن للرجل والمرأة أيضًا القيام بذلك.
ردت دار الإفتاء، على سؤال ورد إليها من أحد المتابعين نصه: ما حكم مصافحة الرجل للمرأة باليد؟ وهل ذلك ينقض الوضوء؟ وما حكم النظر إلى وجه المرأة؟
جعل الإسلام للطهارة ومنزلتها مكانة عظيمة، فقد مدح الله -تعالى- للمتطهرين في القرآن الكريم، حيث قال: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين). وجعل الوضوء الصحيح هو شرط من شروط صحة الصلاة.
التدخين هو عبارة عن عمليّة استنشاق وابتلاع الدُّخان الناتج عن حرق نبات التبغ، أو ما يُعرف بالتّنباك، ويُسمّى بين النّاس بالسَّجاير أو الأرجيلة.
الوضوء وهو التعبّد إلى الله تعالى باستخدام ماء طهور في أعضاء الإنسان على صفة مخصوصة، وجاء الحديث عنه في السنّة.
إن للصلاة أركانا لا يقوم بنيانها إلا بتوافر جميع هذه الأركان، فإن كانت كذلك كان بنيانها مؤسسا على تقوى من الله ورضوان، وإن تخلف واحد من هذه الأركان كان بنيانها مؤسسا على شفا جرف هار.
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، على سؤال متصل حول حكم أكل لحم الإبل وهل ينقض الوضوء كما يتردد؟
العبادة في الإسلام حق واجب من حقوق الله تعالى على عباده؛ يقول مُعَاذٍ رضي الله عنه: كُنْتُ رِدْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَلَى حِمَارٍ يُقَالُ لَهُ
يُعتبر الوضوء من شروط الصلاة الأساسيّة التي يجب على المصلي أن يقوم بها قبل كل صلاة واجبة، إضافةً إلى هذا فإنّ الدراسات الحديثة أكدّت بأنّ الوضوء يُقدّم العديد من الفوائد الصحيّة للإنسان.
المصري القديم كان يتوضأ قبل الصلاة، وكان يقول نويت الوضوء ، حيث كان بيت الوضوء يسمى بر دوا .
الصلاة هي عمادُ دين الإسلام، وركنٌ أساسيّ فيه، وهي الفريضة الأولى بعد الإيمان بالله، والصلاة التي يخشع فيها المسلم وتجعله ذليلاً أمام الله متواضعاً لخلقه،