رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أكدت أن جميع الأحكام الشرعية إنما أنيطت بالاستطاعة، فمن عجز عنها لم يكن مكلفا بها؛ قال تعالى: لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ، والقول بوجوب الفدية إنما هو في حالة تيسير إخراجها.
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، إن أهل السنة جميعا، حين يقرأون اسم العلي يثبتون لله تعالي علو المكانة
الإيمان يجعل الإنسان يعيش في أمن وسكينة واطمئنان
صيام شهر رمضان من أعظم الفروض والطاعات التي يتقرب بها المسلم إلى ربه: صوم رمضان، وذلك بما فضله الله تعالى به؛ حيث خصَّه من بين سائر العبادات بأنَّه له سبحانه.
قال شيخ الأزهر إن شكر الله سبحانه وتعالى لعباده نوعين، الأول هو الشكر النظري بالثناء على أفعالنا، وفي القرآن الكريم آيات كثيرة تمدح المؤمنين، ومن ذلك قوله
الدعاء سلاحٌ زوّد الله به المؤمنين، وهو عبادة شأنها عظيم عند الله، قال -تعالى-: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
أن المسلم مأمور بأداء كل عبادة شرعها الله تعالى من الصلاة والصيام والزكاة والحج وغيرها مما افترض الله عليه إن كان من أهل وجوبه، وعليه أن يلتزم بها ، ولا
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً).
أوضح فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، أن شاكر من أسماء الله الحسنى، وهي صيغة اسم فاعل، فيها اسم وفعل، مثل غافر، تدل على أن الله تعالى يشكر عباده.
الصوم فريضة من فرائض الإسلام أناطها الله تعالى بالاستطاعة؛ فقد اقتضت رحمة الله بخلقه عدم تكليف النفس ما لا تطيق.....
قال شيخ الأزهر إن الله يغفر الذنوب جميعا ماعدا ذنب واحد وهو الشرك مصداقا لقوله تعالى: إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
قال فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر إن الله يغفر الذنوب جميعا ماعدا ذنب واحد وهو الشرك مصداقا لقوله تعالى: إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر
نزول القرآن الكريم في شهر رمضان دليل علي عِظَمة هذا الشهر
الله سبحانه وتعالى موجود، وهذه صفة تعد أول الصفات، كما تسمى الصفة النفسية ، لأنها متعلقة بذاته ونفسه تعالى
أكد فضيلة الدكتور محمود الصاوي، الوكيل السابق لكليتي الإعلام والدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن من أجَل النعم التي أنعم الله تعالى بها على عباده نعمة
إنَّ صوم شهر رمضان فرضٌ على كلِّ بالغ عاقل من المسلمين والمسلمات؛ قال تعالى: فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ ٱلشَّهۡرَ فَلۡيَصُمۡهُ ، وهذا الصوم لا يستتبع تعطيل
علوم البشر ناقصة لأنها تتغير وتتبدل أما علم الله فهو أزلي لأنه تعالى يعلم ما كان وما يكون وما سيكون كيف يكون
قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر، إن المقصود بقوله تعالى الله لطيف بعباده ، أن الكافر يستمتع بلطف الله مثلما يستمتع به المؤمن تمامًا، ولهذا قال بعباده
صوم رمضان ركنٌ مِن أركان الإسلام، وفريضةٌ فرضها الله تعالى على كل مسلمٍ مكلَّفٍ صحيحٍ مُقيمٍ مُستَطيعٍ خالٍ من الموانع؛ قال الله تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ