رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ليلة القدر خير الليالي في العام كله، لفضلها العظيم فتم ذكرها في القرآن الكريم، فمن الواجب على كل مسلم ومسلمة استغلال تلك الليلة للتقرب من الله وعمل الخيرات
قال الدكتور حسن صلاح الصغير رئيس أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، إننا الآن في الليلة الثانية من العشر الأواخر من رمضان، وهي العشر التي تتجلى فيها
انتصف الشهر الكريم ، وبدأنا في النصف الثاني، والذي نتحري فيه ليلة القدر، فشهر رمضان أوله رحمه ، وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار.
ليلة القدر من أعظم ليالي العام والتي ورد في شأن أجرها أنه يعدل 83 سنة، وقد قتضت حكمة الله أن يُخفي ليلة القدر في رمضان ليجتهد الصائم في طلبها وخاصة في
إن العشر الأواخر من شهر رمضان هي فرصة تمنح لمن لم يجد ويجتهد في الأيام الماضية من شهر رمضان، فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم- إذا أقبل العشر الأواخر من شهر رمضان اجتهد وشد المئزر وأيقظ أهله.
بدأ اليوم 21 من رمضان، ويكثر معه البحث عما حدث في 21 رمضان، على مدار تاريخ الأمة الإسلامية، حيث حدث في 21 رمضان عدة أمور أبرزها وفاة ابن ماجة والحجاج بن يوسف الثقفي.
تعد الصلاة على النبي أمرا إلهيا ذكر في أكثر من موضع في القرآن الكريم، وحثنا الشرع الشريف على أهمية الصلاة على النبي لما فيها من نور وطاعة وامتثال لأمر
بمشاركة فضيلة الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر ، والدكتور نظير عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، وأدار الملتقى الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على أروقة الجامع الأزهر.
يعد دعاء اليوم الأول بالعشر الأواخر من رمضان 2024 من أهم الأدعية المستجابة التي لا ترد لأنه يجمع بركات عدة ، وهي العشر الأواخر من رمضان وهي عشر العتق من النار والفوز ، وكذلك فضل شهر رمضان الكريم
يتحرى جميع المسلمين ميعاد هذه الليلة لما لها من فضل يجب اغتنامه فقد وردت في القران الكريم ليلة القدر وقد سميت أيضا سورة باسمها، فقال الله تعالى في القرآن
ليلة القدر هي أعظم ليالى العام فهى التي أنزل فيها القرآن، ولا تحصى فضائل ليلة القدر بدءًا بنزول القرآن ووصولا لما جاء فضل قيام تلك الليلة وما فيها من بركة
يحرص المسلمون على معرفة فضل ليلة القدر، خلال العشر الأواخر من شهر رمضان لأنها من بين الليالي المباركة التي يستجاب فيها الدعاء.
ليلة القدر هي أعظم الليالي قدرًا ومنزلة عند الخالق جل في علاه، وهي ليلة الفرقان والغفران والتوبة والرحمة والبركة والعتق من النار.
يحرص المسلمون في مختلف بقاع الأرض شهر رمضان المبارك، على رفع أياديهم بالدعاء تضرعًا لله أملًا ويقيناً في الاستجابة خلال الشهر الفضيل، ففي هذا الشهر تستجاب الدعوات وتغفر الذنوب
ينتظر جميع المسلمين من مختلف بقاع الأرض قدوم شهر رمضان المبارك؛ للتقرب إلى الله تعالى بالعبادة الصادقة، ورفع اليدين بالأدعية المستحبة، وتتعظم كل العبادات ويزيد أجرها في شهر رمضان
على المؤمن أن يغتنم شهر رمضان الكريم بالدعاء والتضرع إلى الله تعالى، ففيه تفتح أبواب الرحمات، ويتقبل الدعاء، فهو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، تغفر الذنوب والخطايا
تعد عبادة الدعاء من أعظم العبادات، وفضائلها عظيمة، وخلال شهر رمضان تتضاعف ثواب الأعمال الصالحة، وكذلك يزيد فضل عبادة الدعاء، حيث قال رسول الله صل الله
يعد أفضل وقت لاستجابة الدعاء، هو شهر رمضان الكريم، موطن الرحمة والمغفرة وإعطاء العباد ما يتمنون، ويعد الدعاء من أعظم العبادات إلى الله سبحانة وتعالي، لقوله
الدعاء من أعظم العبادات التي أمرنا بها الله عز وجل، لما فيها خير ونفع للمؤمن خاصةً في شهر رمضان المبارك؛ لأن يزيد أجر جميع العبادات فى شهر رمضان الكريم،
للدعاء فضل لا وأجر يحصر، فهو من أعظم العبادات التي أمرنا بها الله سبحانه وتعالى، كما حثنا النبي صلى الله عليه وسلم على الإكثار منه، لأنفسنا ولأحبائنا،