رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، إن الله في غنى عن الصدقات والزكاة التي نخرجها، لكن يجب إخراجها كفائدة لنا، مضيفا: ربنا مش محتاج لصدقاتنا
جاء في السنّة النبويّة ذِكر صِيغ عديدة للاستغفار، ومن هذه الصِّيغ: الصيغة التي عدَّها النبيّ الكريم سيّدَ الاستغفار،
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن تكرار صلاة التوبة مشروع واتخاذها عادة مشروع أيضا، أما مسألة قبول التوبة من عدمه فهي تكون بالندم
قال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن الثواب مسألة بيد الله، ولكن المسلم المطيع يكون عمله أقرب للقبول من المسلم العاصي.
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن هناك ذنوب تحتاج الى توبة فقط كشهادة الزور وعقوق الوالدين لقوله تعالى وَأَقِمِ الصَّلَاةَ
قال الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم، أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر إن ا ذا ا ا ا ا ،
أن الصدقة عن الميت عند أهل العلم مطلوبة ويصل إليه ثوابها، بدليل الحديث المتفق عليه: أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: إن أمي افْتُلِتَتْ نفسها
الذنب من الأمور التي لا يعصم منها إنسان فقد قضت حكمة الله تبارك وتعالى على عباده أن يقترفوا الذنوب ومايز بينهم في سرعة التوبة والإقلاع عنها مع الندم وعدم العودة مجدداً إليها
وعد الله تعالى المسلمين بالمغفرة ولو ماتوا على الذنوب العظيمة إذا تابوا منها فهناك آية أجمع العلماء على أنها فى التائبين، ولا يوجد شخص في هذه الحياة معصوم عن ارتكاب الخطأ
دعاء تحصين النفس من الشهوات أفضله ما ورد في سورة يوسف عليه السلام، لأن تأثير الشهوة عل الإنسان كبير وطريق الانحراف إذا تبع شهوته
سؤال أجاب عنه الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال فيديو منشور على قناة دار الإفتاء على اليوتيوب.
دار الإفتاء تلقت سؤالا عبر صفحتها الرسمية من شاب يقول : ارتكبت ذنوبا كثيرة جدا ، فهل لي من توبة؟ .
مكفرات الذنوب هي ما يبحث عنها كل إنسان، يطلب من الله سبحانه وتعالى الرحمة والمغفرة عن طريق مكفرات الذنوب، والتي تتعدد من الصلاة إلى الصوم مرورا بالذكر والشهادة في سبيل الله
من الأمور التي أرشدنا إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم-، وأخبرنا في سُنته الشريفة من الأحاديث والوصايا عن أسهل طرق تكفير الذنوب في دقيقتين فلم يتركنا تائهين
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الإنسان قد يقع في معصية، ويحاول تركها ولا يستطيع، فيبغِّضُ الشيطان إليه نفسَه، ويُيئِّسُه من رحمة ربه سبحانه
هل الله يغفر الذنوب المتكررة التي يفرضها زماننا لما فيه من كثرة الفتن، فتجعل الإنسان الممسك على دينه كالماسك على قبضة من نار، وحيث تكثر المعاصي وتتعدد
يستحب للمسلم أن يحيي سنن النبي -صلى الله عليه وسلم-، عند نزول المطر.
يعد توحيد الله -تعالى- أعظم سبب من أسباب مغفرة الذنوب، فلا مغفرة لمن لا يُوحّد الله -تعالى-، ويتطلب التوحيد إخلاص العبد لله في أقواله وأفعاله وقلبه، حتى إن قام به عند الموت
الدعاء هو التودد والتوسل للخالق وحده لا شريك له والاستعانة به جلا في علاه في كافة الأمور الحياتية، وهو بابًا عظيمًا من أبواب الجنة، فهو عبادة فضيلة يحبها
ورد سؤال للجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، يقول السائل: هل كثرة الوضوء تُكفِّر الذنوب؟