رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يستحبّ التَّعرُّض للمطر، بأن يقف الإنسان تحت المطر ويَحسر عن شيءٍ من ملابسه ليصيبه المطر رجاء البركة.
أرشدنا الله سبحانه وتعالى ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم فى القرآن والسنة النبوية إلى بعض الأعمال الصالحة التي يحبها الله تعالى، ويغفر بها الذنوب ويرفع
عرّف العلماء كبائر الذنوب، بأنها كل ذنب جاء به نص من كتاب أو سنة، وارتبط به حد من حدود الله، أو توعد الله فاعله بالعقوبة أو الغضب أو لعن فاعله، أمّا دون
ذكر الله سبحانه وتعالى من أعظم العبادات التي يتقرّبُ بها أولياء الله الصالحون لربِّ العالمين، وقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: (أَلا أنبِّئُكم بخيرِ
الصوم من أنواع العبادات التي فرضها الله عز وجل لى كل مرء مسلم عاقل كما أن الصوم ركن من أركان الدين الإسلامي الخمس.
عندما نقرأ القرآن الكريم نقرأ الكثير من الآيات التي تتحدث عن غضب الله من بعض العباد وخاصة العباد الذي أكثروا من فعل الذنوب والمعاصي، فوعدهم الله في كتابه بعذاب شديد وغضب دائم من الله تعالي.
أنَّ العمرة تكفر الذنوب وتطهر المسلم من الآثام والخطايا، ويجب أن تكون العمرة مبرورة أي لا يصرُّ فيها المسلم على الكبائر، وفي الحديث الصحيح قال رسول الله
التوبة هي اعتراف الشخص بالذنب وترك الذنوب على أكمل الوجوه وأبلغها، وكما أنها تكفر على الإنسان ما قام بفعله من المعاصي والأخطاء.
لا يمكن لأي إنسان في هذه الدنيا أن يكون بلا ذنبٍ في حياته، فكل ابن آدم خطَّاء، ولكن يستطيع الإنسان أن يتخلَّصَ من هذه الذنوب بالتوبة النصوح.
تختلف الشهور من الميلادية عن الشهور الهجرية اختلافا تاما من حيث المسمى ومن حيث التاريخ التقويمي، فالسنة الميلادية أقدم من السنة الهجرية وتم تسميتها نسبة الى ميلاد المسيح عيسى عليه السلام.
لم يكتف العشيقان من ذنوب علاقتهما غير الشرعية والتي نتج عنها طفلة صغيرة لا ذنب لها، إلا أنهم اختاروا أن يستزيدوا من الذنوب التي اقترفوها
من المقرر شرعًا أن المصافحة من الأفعال المسنونة التي تغفر بها الذنوب، وتحط بها الأوزار.
من المعروف أن القرآن الكريم يحتوي على العديد من الإعجازات وهذا يعكس عظمة الله سبحانه وتنظيمه الرائع لكل شيء في الكون.
الأمانة من أهم الفضائل الأخلاقية والقيم الإسلامية والإنسانية، والتي وردت كثيراً في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة، وقد أولاها علماء الأخلاق والسالكون
أن من أسوأ وأتعس ما يصيب الإنسان هو الفقر والحاجة والتي قد تدفعه إلى مد يده إلى الناس وطلب مساعدتهم.
إن لتكفير الذنوب أسبابا كثيرة يأخذ بها العبد المذنب؛ حتى ينال عَفو الله -تعالى-، ورضاه، وبيان بعض هذه الأسباب فيما يأتي:
شهر المحرم هو من الشهور الحرم التي عظمها الله تعالى وذكرها في كتابه، فقال سبحانه وتعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهور عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي
خلقنا الله تعالى في هذه الدنيا وأمرنا بالعبادة والطاعة له وحده لا شريك له، لذلك مهما أخطأنا وارتكبنا الذنوب والمعاصي يظل الاستغفار في حياة المؤمن من أهم ما يدعو به.
جاء في إجابته عن سؤال خلال البث المباشر عبر صفحة دار الإفتاء يقول صاحبه: تلازمني حالة من سوء التوفيق رغم كثرة استغفاري
من المقرر شرعًا أنَّ المصافحة من الأفعال المسنونة التي تُغفر بها الذنوب، وتُحَط بها الأوزار؛ فعن البراء بن عازبٍ رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه