رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يبحث كثير من المسلمين عن أعمال وأذكار من شأنها أن ترتقي لثواب أعظم وأسمى العبادات، فـ ما هو العمل الذي يعادل عمرة؟
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا تساؤلات من الرواد حول كيفية التغلب على الفتور والكسل في أداء العبادات.
يعانى البعض من الكسل فى أداء العبادات وخاصة أداء الصلاة ، وغالبا ما يشعر بالكسل عن بعضها ويؤجلها ومن بين الصلاة.
ورد سؤال إلي مجمع البحوث الإسلامية يقول: هل يجوز أن أقوم بعمرة واحدة لى ولأمي المتوفاة؟ ، وبعد العرض على المختصين بالمجمع جاءت الإجابة على النحو التالي:
إن بر الوالدين عبادة من أجل العبادات وواجب من أهم الواجبات، وفريضة وقربة من أعظم الفرائض وأفضل القربات، وقد قرنه الله تعالى بتوحيده وعبادته، وقرن حقهما بحقه، وشكرهما بشكره في أكثر من موضع في كتابه
الدعاء من أحب العبادات عند الله عز وجل، وأفضل ما يتهادى به الناس بعضهم، فحين يتعلق الإنسان بشخص ما، يحرص على أن يدعو له في كل وقت وحين، بكل ما هو خير من الأدعية
إن الدعاء من العبادات المحببة إلى الله تعالى، والتي تؤكد إيمان الداعي بالله، ويستطيع الدعاء بأمر الله أن يحمي الإنسان من كل شر، وفي هذا المقال سنخصص ذكرنا بـ دعاء تحصين النفس من الجن .
الطهارة هي شرط أساسي لقبول العبادة فبدونها تبطل العبادة ، وبالتالي لا يجوز اداء العبادات كالصلاة والصوم بدون طهارة وقد أجاز الفقهاء تأخير الغسل من الجنابة أو الحدث الأكبر
الصلاة من أعظم العبادات وهي عمود الدين، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، والعبادة الوحيدة التي تقوم بتصفية صغائر الذنوب، لذلك ينبغي على المسلم أن
وجهت دار الإفتاء المصرية عدة نصائح للتخلص من الوساوس في العبادات، مؤكدة أن مِن رحمة الله تعالى بعباده أنه لا يحاسبهم على تلك الوساوس التي قد تجول في خواطرهم، وهذا من سعة ويسر الإسلام.
دعاء لراحة البال والقلب ..الدعاء من أفضل العبادات والطاعات، وقد أمرنا الله -تعالى- بالدعاء، ووعدنا بالإجابة، قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
الإفتاء تضع روشتة لعلاج الكسل في العبادات والذكر
عندما يطرق آذننا مصطلح عبادة فإن أول ما يتبادر إلى أذهاننا الصلاة والصيام وبر الوالدين وصلة الأرحام وغيرها من العبادات التي تتبادر إلى الذهن عادة
حرص الإسلام على النظافة، وحَثَّ أتباعه على اقتفائها، وشَرَع لهم من العبادات ما يحقق هذه الغاية؛ كالوضوء والغُسل، وهذا يأتي في سياق أَنَّ الدين الإسلامي قد وضع ضوابط وآدابًا تَصون كرامة الفرد،