رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء إن صلاة النافلة لا تجزئ عن الصلوات الفائتة، لذا يجب على من فاته صلوات كثيرة أن يؤديها مع كل صلاة جديدة صلاة من الفائتة.
قالت دار الإفتاء إن الفقهاء اختلفوا في وضوء المستحاضة، أيكفيها وضوءٌ واحدٌ لأكثر من فريضة، أم يجب عليها الوضوء لكل فريضة، وما عليه الفتوى: أنَّ المستحاضة
قالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، إن هناك أمورًا يفعلها كثيرون فتبطل صلاتهم، ومنها أن الكثير من المصلين يقومون ببعض الحركات أثناء الصلاة
قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، ردا على هذا السؤال إن جمهور الفقهاء اتفقوا على أن من فاتته صلوات يوم أو شهر أو سنة
قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن جمهور الفقهاء اتفقوا على أن من فاتته صلوات يوم أو شهر أو سنة؛ عليه أن يقضيها بصلاة الفرض كل يوم
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه ما هي السنن الرواتب؟ وما أهم النصوص الشرعية التي تدل على الترغيب في القيام بها؟ ، وجائ رد الدار على هذا السؤال كالتالي:
ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية يقول صاحبه هل تصح صلاة الفجر ركعتين فقط بدون سُنة .
شرع الله -سبحانه وتعالى- عبادات زائدة على الفريضة يطلق عليها اسم النوافل، ومنها الصلوات النوافل: وهي الصلوات الزائدة عن الفرائض، ومنها ما يأتي:
أجمع جمهور الفقهاء على ان وجوب الحج على الفور وليس على التراخى وذلك لمن استطاع، وهو من الفرائض الخمسة واشترط فيه الاستطاعة بعد كفاية الضروريات، فإذا تعارض
يستهدف قانون الإجراءات الضريبية الموحد والصادر برقم 206 لسنة 2020، دمج الإجراءات باختلاف أنواعها فى إجراءات موحدة طالما كانت قابلة للتطبيق على كافة هذه
ورد في صيام الست من شوال أنها من الأعمال الصالحة الْمُسْتَحَبَّة المتعلقة بشهر رمضان، لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ
كشف الدكتور عبدالغني هندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، عن كيفية استغلال الوقت ، موضحا أن الوقت إحدى الفرائض في الإسلام ولا تؤتى الفرائض الكبرى إلا فيها.
قال الدكتور محمد رجب، من علماء وزارة الأوقاف، إن الله سبحانه وتعالى خص الصيام من بين الفرائض وجعله خاص له سبحانه، لأن الله سبحانه وتعالى مُطلع على قلب العبد ويعرف مقدار إخلاصه ظاهرا وباطنا.
أوضح الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من صلى الفرض فقط صلاته صحيحة ولا حرج فيها، فمن داوم على الفرائض فهو ناج يوم القيامة، إلا
قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن جمهور الفقهاء اتفقوا على أن من فاتته صلوات يوم أو شهر أو سنة؛ عليه أن يقضيها بصلاة الفرض كل
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن النبي الكريم فاتته سنة الظهر فقضاها بعد صلاة العصر.
الصلاة فريضة على كل المسلمين، فهى من العبادات والطاعات التي لا تسقط عن الإنسان بأي عذر، لذا عليه أن يحرص على أدائها، فجيب على الإنسان أن يبادر لأداء الصلاة
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الصلاة من الفرائض التي لا تسقط عن المُسلم البالغ العاقل، ويلزمه قضاء الفائتة ولا تسقط بالتوبة أو الاستغفار، لقول النبي -صلى
أجاب الدكتور مجدي عاشور المستشار الأكاديمي لمفتى الجمهورية، على تساؤل أحد متابعيه خلال أحد البرامج المذاعة على قناة الناس، يقول: كان أخي لا يؤدي الفرائض، فهل يجوز أن عمل صدقة جارية له؟.
إن بر الوالدين عبادة من أجل العبادات وواجب من أهم الواجبات، وفريضة وقربة من أعظم الفرائض وأفضل القربات، وقد قرنه الله تعالى بتوحيده وعبادته، وقرن حقهما بحقه، وشكرهما بشكره في أكثر من موضع في كتابه