قال العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني: "تقويض الوضع التاريخي والقانوني القائم في المدينة المقدسة سيؤدي حتمًا إلى تصعيد التوتر والغضب في القدس".
يذكر أن إسرائيل نفذت مؤخرا 384 عملية هدم منها 64 لمنشآت كانت بتمويل من الدول المانحة.
كما مارست استفزازتها في التضييق على بناء المساكن للفلسطينيين، فيضطر البعض للبناء دون ترخيص لأن إسرائيل لا تمنحهم الرخص كما تمنحها للمستوطنين.
فتستغل إسرائيل هذه المخالفة لتهدم الآن 12 قرية وتجمعا بدويا يقطن فيها أربعة آلاف مواطن فلسطيني في منطقة مسافر يطا جنوب الخليل.
يشار إلى أن رئيس الوزراء الفلسطيني طالب المجتمع الدولي بالاستمرار في دعم فلسطين لتجديد الأمل لدى الشعب، والعمل من أجل الحفاظ على حل الدولتين.