دار المعارف
حذرت دراسة علمية من أن المشاكل الصحية التي يسببها أدمان الشخص لشبكات التواصل الاجتماعى "السوشيال ميديا" قد تودى به إلى الوفاة بشكل أسرع.
وكَشَفَتِ الدراسة التي أعدتها جامعة ستانفورد الأمريكية أن المستخدمين النشطين للشبكات الاجْتِمَاعِيّة يعيشون أقل من الآخرين بنسبة 10% ، ناهيك عن التعرض للتجاعيد، والإِصَابَة بالإعياء
وقدرت الدراسة أن المستخدم النشط هو من يقضي 4 ساعات يَوْمِيّاً، ويحرم نفسه فرصة الحفاظ على صحته، التى يطولها التأثيرات النفسية بسبب التفاعل وردات الفعل على الرسائل المختلفة والتعليقات، وتسبب اضطراباً فِي ضغطه، وتسبب حركة مستمرة ومتوترة لعضلات الوجه، فتظهر التجاعيد فِي وقت مبكر.